في المقهي كانت منة تغني بصوت قوي جميل اغنية lovely ل bellie eilsh
كان ماركو يستمع لها بكل اهتمام كان يهيم في جمالها الذي خطف قلبه و عقله لدقايق لاكن سرعان ما افاق و تذكر انتقامة منها لاكن سرعان ما رئاها تحتفل مع اصدقاها المقربون بشدة هو ايضا كان مع اصدقاء طفولته و كان يحبهم جدا لاكن كان لا يريد ان يكون لطيف لاكن هم متفهمين ما كان يمر به
فا كانوا دائما ما يعذروه
كانت شخصيتها القوية و النرجسية بعض الشيء تكذب الجميع لها و كانو يصفقون لها و كانت في قمة المرح
دق قلب ماركو لاول مره عند شمه لرائحة شعرها الكثيف عندما اقتربت منه و قالت بال انجليزية
من انت اهه انت ماركو ابن السيد جوزيف اليس كذالك
رد هو بكل برود : نعم و انتي هي منة اوووه كم تبدين مثيرة يا ايتها الغجرية
ردت هي بكره فا هي تكره الطبقة الدهبيه بشدة: انت يا ايها العاهر ماذا تريد
و بي كل سلاسة ضغط علي عظمة في رقبتها و هذا جعلها تغيب عن الوعي......
بعد مرور ما يقارب الساعة و النصف استيقظت و وجدت نفسها محبوسة في مكان كبير و يبدو مخيفا جدا ثم اعطت نظرة علي جسدها بفزع لان هي كانت مكبلة من يدها و قدمها و كانت عاريه تماما
ثم رئت ماركو بطلته الخاطفة للانفاس و هو يتقدم لها و هو يكلها بعينه و كان هاري الصدر
ماركو بشهوة : يا الاهي كم جسدك مثير كاللعنة يا غجريتي
منة بغضب : ايها اللعين فك قيود كيف لك ان تخلع ملابسي و تجعلني عاريه
ماركو: و انتي كيف لكي ان تدخلي فيما لا يعنيك لقد عرفتي ما من هو الرئيس الاكبر لمشروع المليار الذهبي و كان يكب ان تموتي لاكن انا لان اعطيك الراحة و اقتلك بل سوف اعذبك عذاب الم جدا يا جميلتي انتي الان زوجتي اجل تزوجتك من اجل ان اعذبك و انتي عارية و اكون لدي القابلية
ان اراكي عاريه اوووه كم جسمك هذا مثير
منة بصراخ : و كيف تزوجتني اايها اللعين تبا لك
ماركو ببرود: لست زوجة بعد لاكن المائذون الشرعي قادم الان
و هذي البطانية لك لتغطي جسدك المثير هذا
اتئ بالفعل المئذون و زوجهم علي سنة الله و رسوله و كان يوجد بالفعل اثنان من الشهود ماركو هدد منة لان هي كانت غير موافقة فا هددها لتوافق
خرج ماركو لفترة وجيزة ثم عاد لها انتزع البطانية من عليها و ظهر جسدها
كان ينظر لها بشهوة لا مثيل لها
صرخت به و قالت : انت ماذا تريد مني انت شيطان كيف لك ان تفعل اهههه
خرجت هذه الصيحة منها عندما ضربها بين انوثتها ثم ذهب فمه الي شفتيها الوردية الكبيرة و قبلها بشهوة و قسوة ولاكن مره واحده اصبح يقبلها بحنان لا يعرف كيف لاكن طعم شفتيها كان جميل جدا لاكن افاق سريعا و ترك شفتيها بقسوة منة في اول القبلة كانت تتعذب بمعني الكلمة لانه كان يعضها بقوة لاكن عندما بدا في تقبيلها بحنان توقفت عن دفعه و تاهت في جمال القبلة
ماركو : اه لديك الذ شفها في العالم ولاكن للاسف سوف اعذبها هي الاخرى
فك ماركو الحزام بدء يضربها به
كان يضربها بكل وحشية كانت منة تصرخ و تبكي بالم شديد توقف ماركو عن ضربها لئنه شعر بوغزة في قلبه عندما رأها تتألم لا يعرف لماذا لاكن وجد نفسه يترك الحزام و بدًا يقبلها في جميع جسدها و هي كانت مستسلمه تماما لان هي كانت تشعر بالألم و كانت تقول بصوت مبحوح
اتركني ..... اتركني ارجوك
ماركو كان في عالم اخر كان يقبلها في صدرها الطري الجميل و يد كانت تتداعب مهبلها و اليد الاخرى كانت تسير علي جميع جسدها
كان سارح في جمالها انتصب قصيبة و اصبح يريدها بشدة
خلع سرواله و البوكسر و ظهر قصيبة الكبير صرخت منة برعب و هذا ذكره بالانتقام و هذا اشعله اكثر جلس علي ركبته واضع رأسه في انوثتها و يداه تمسك ب فخذيها بقوة و هي عانت خائفة جدا وكانت تقول ب غضب
ابتعد عني اها العاهر اه اه اه اه اه اه اه اه اه
اصبحت تتأوه بقوة بسبب انه يمص و يأكل لحم مهبلها بكل احترافية و اصبحت تريدة داخلها اكثر و اكثر كان محترف جدا و كان يزمجر بصوته الرجولي كان مستمع و كان يريد اي يجعله في عذاب اصبح اسرع و اسرع في لعقها لم يفيق الا عندما صرخت بقوة و نزل حليب شهوتها شربة ماركو كله و رفع رأسه و بدء يصفع وجهاها و يقول من بين صفعته
ماركو: اه كم كنت شهيه و لذيذة..... من اليوم و انا سوف اكون كابوسك يا جميلتي انتي ملكي الان و الان سوف أفقدك عذريتك يا حلوتي
و مع هذي الجملة ادخل قضيبه بها بقسوة و قوة و كان مستمتع جدا و هو يشعر باحساس غريب و هي ايضا كانت تشعر ب احاسيس غريبة عليها
ظل يدفع الي ان انفجر حليبه داخلها و هي انزلت شهوتها.... لم يكتفي ظل يدفع ب قوة و هي كانت تتألم و تقول
اه اها اها اه اتركني اه لا اريد اه اه
رد هو بغضب جحيمي: هههههه لا اه انتي اصبحتي اه ملك للشيطان اه اها
ظل يدفع و ينفجر و يخرج قصيبة يجعلها تاكل حليبه غصبا عنها ظلو علي
هذه الوتيرة حتي الصباح....
و دي تبقي ناهيه البارت لو عجبكم ما تنسون الفوت الحلو و الكومينتي الذيذ و قولوا لي ايه رايكم في ماركو و منة و ايه توقعاتكم
هل ماركو قلبه هيحن؟
هل منة هتحبة ؟
و هيكون في مفاجئات كتير ااوي
كل دا هيكون في البارتات الي جاية
لا سلاااام
أنت تقرأ
عشقي و انتقامي
Romanceعصر المليار الذهبي هي من الغجر و هو من الطبقة الذهبية وليس ب احد هو الرئيس القادم
