Part 3

82 2 0
                                    

فتحت عينيها وكانت في حالة صعبة جدا كانت عاريه و جسدها مليئ بالكدمات كانت تشعر بالالم الشديد و البرد
منة ب بكاء : يا الله انا تعبت اوي ايه الي الحيونات دا عمله فيا
دخل اليها ماركو بكل هدوء و برود دخل و هو عاري الصدر كان مثير كالعادة كان ينظر الها بشهوة يريد ان مزق مهبلها الجميل ذهب الها و قال و هو هو يتحسس جميع انحاء جسدها بقسوة
ماركو: صباح العذاب صغيرتي المثيرة.... اممم كم اريد ان اقبلك بقوة
قال هذا و هو يقبل رقبتها بقسوة ما مستمتع جدا
و في ثانيه كان يضاجعها بكل وحشية كانت منة تصرخ الما و ماركو يصرخ من فرط للاستمتاع.........
حين انتها منها قام بفك قيودها و حملها و رماها في مياه بارده جدا و بدء في تحميمها
منة بالم : اه توقف ان المياه بارده جدا و ايضا اشعر بالالم الشديد في جسدي بسبب مضاجعتك لي ايها اللعين
منة لم تكن تعرف انها قالت هذا بطريقة مضحكة جدا جدا و هذا ما جعل ماركو و لي اول مره يضحك
قال بشر و ضحك: هذا ما كنت اريده يا جميلتي
ثم اكمل : يا الله كم جسدك هذا يشعرني و كأني في النعيم و مهبلك الضيق هذا يجعلني اشعر بالشهوة
ثم ماركو و بدون ان يشعر اصبح يمسح علي جسدها بحنان مفرط و هي مغمضة العين لان قلبها اصبح ينبض بشدة و هو ايضا كان لا يعلم ما الذي تفعله به هذه الصغيرة لاكن كل ما كان يعرفة الا و هو انه يريدها قربه و ملكه فقط
انها من تحميمها و في الصباح الباكر قالت هي
منة بغضب و برأة : انت يا ايها اللعين الم تجلب لي ملابس و ايضا اريد طعام و اليس اي طعام اريد burger و taco و ايضا Mac and cheese  و اريد بعضا من ال sour candy و ايضا لا تنسي ال motzarela sticks و اريد الكثير من الصوصات و لا تنسي الصوص الحار انه لمفضل لدي
ماركو بغيظ : هل اني جاده  هل انا خدامك مثلا انتي معذبة لما تشعريني آنك
في رحلة
منة بس استفزاز : اممممم اجل
ظهر علي ماركو شبه ابتسامه علي طفولتها كان يشعر وكئنة يريد ان يجعلها ملكه فقط  قطع افكاره و عاد لشره مجددا ثم ذهب لكي يقول للحار علي طلباتها و عندما وصلت اعطاها لها و ذهب............

في الصباح الباكر كانت منة تجلس في ملل شديد لاكن اصيبت بالفزع عندما سمعت صوته الجحيمي و هو قادم لها
منة: ماذا تريد؟!؟
ماركو بصراخ : ولان ايتها الفتاه الان سوف تكوني ملكي و ان تقاومي ابدا لان انا غاضب جدا و اريد ان افجل مهبلك الجميل
لا لا لا لا لا لا ارجوك لا تفعل قالت منة هذا و هي تصرخ بخوف شديد .....................




حملها و وضعها علي كرسي اسود قاتم ثم فتح  احد الادراج كانت مليئة ب اغراض التعذيب ثم جلب كرباج و قال بشر

ماركو: ههههههه  لن اضاجعك بل سونف انهش في لحمك الناعم هذا
اصبح يجلد فيها و هي تصرخ عندما صرخت و بكت شعر قلبه العاهر بغصه فا توقف عل الفور و اصبح ينظر للجروح  التي توجد علي جسدها و هو يشعر بالخوف اجل انه خائف عليها جدا

هل انتي بخير قال هذا و هو ينظر لها  بقلق و حوف من ان يجري لها اي مكروه
منة ببكاء و بصوت طفولي : اجل .... ا. اانت.... المتني جدا اشعر بالالم .. لماذا كل هذا لقد قلت لكم  مسبقا اني لن اقول اي شيء ل ادوارد اقصم لم اكن اريد ان اقول له اي شيء لاني و بيكل بساطة اكرهه بشدة و اشعر انكم علي حق و يجب ان يتوقف من  هذه المؤامرة  لان نحن كلنا بشر كلنا واحد

فطر قلب ماركو عند سماعه صوتها و كلامها العذب و النقي مثلها لم يشعر بنفسه الا و هو يهم بها في عناق قوي يريد انا يخبئها بين ضلوعه
كان ماركو يبكي بشدة معها لان هو كان غضب لان هذا العاهر الذي اسمه ادوارد اهان اباه و ذله ب الذي حصل في الماضي (زوجته الي خانته)
كان يحميها بين ضلوعه و هي يستسلم لعشقها الذي ينمو داخله
لم يشعر ب نفسه لاعندما سحب شفتيها في قبله عميقة رومنسية جدا
كانت منة قلبها ينبض و لم تكن تريد ان تبتعد عنه الا و بادلته و هي لا تشعر ب نفسها.
ماركو بحب و ندم شديد و صوت باكي: اسف....................... يتبع

هايييييي و دي كانت نهايه البارت معلش ولله مش بنزل كتير علشان عندي ظروف و انا بحاول انزل عي قد مقدر فا لو الروايه حلوة اعملوا فوت و كومنت فرحوني بيه

ايه  رأيكم في ماركو

مين هو ادوارد

ايه منه ابتدت تحس بالامان مع ماركو
كل ده هتعرفوا في البارتات الجايه

سلاااام يا حلوين

عشقي و انتقامي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن