انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★
★★★★★★★
إستيقظت سولي باكرا وقامت بروتينها الصباحي ، و إرثدت من الثياب التي إشترتها و أخدت حقيبة صغيرة لتضع فيها مستلزماتها التي ستحتاجها ونزلت الى المطبخ لتحظر الفطور لها ولجيمين الذي لازال نائم .
وضعت الاطباق فوق السفرة وجلست تنتظر نزوله . الى ان ضهر يرتدي بدلته الرسمية و يحمل حقيبته بيده .
جلس بحانبها ينظر بإعجاب الى الاطباق المتنوعة الموضوع امامه وقال : صباح الخير سولي ، متى حضرتي كل هذا ؟؟؟
إلتسمت بخفة وقالت : صباح الخير جيميني ، لا يضهر لك انه مازال ساخن !!! لقد حضرتهم الان .
همهم لها بأعجاب وقال : هذا رائع سولي انت حقا ماهرة .
اخد يتوق من كل طبق و يهمهم لها من شدة إعجابه بطبخها .
"رائعة سولي لم اكن اظن انك بهذه المهارة عزيزتي ."
قالت وهي تبتسم له : لقد تركت لك بعض الطعام في البراد يمكنك تناوله فيما بعد . وايضا إن كنت سأخرج أخر الاسبوع سوف اطهوا لك المزيد من الأطباق حتى تتمكن من تناولها اثناء غيابي .
"جيد عزيزتي شكرا لك . "
سحب ورقة من جيبه وقال : هذا هو العنوان الذي ستذهبين إليه . لا تأخدي سيارتك حتى لا تتيري الشبهات . سوف اضعها في مرأب احد أصدقائي . وكذلك خدي الهاتف الذي فوق مكتبي حتى يمكنني ان اتصل للإطمئنان عليك .
أنت تقرأ
((ليست كأي خادمة)) رواية كيم تايهيونغ ✔️
Romanceتهرب من جحيم اهلها المستبدين و سيطرتهم لتعمل خادمة مؤقتة عند البارد والقاسي كيم تايهيونغ بمساعدة صديقه و إبن خالها جيمين . فتضطر الى لعب دور خطيبته امام اهله حتى لا يرغموه على الزواج من إبنت شريك والده . لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن . #كيم...