في عام 1988، بدأت كيم بالتخطيط للتخلص من ضحيتها الثالثة وذهبت إلى صديقة أخرى لها لنقل أنها تدعى مينجي، التي تدين لها كيم بالمال أيضاً، وطلبت منها الذهاب إلى مقهى معها.وقد كررت نفس القصة، بأنه كان من المفترض أن تقابل المقترض هناك وسوف يسدد لها، وبمجرد حصولها على المال، ستسدد لمينجي الدين الذي كان يبلغ 1,20 مليون وون التي اقترضتها. من هذا الصديق. وافقت صديقتها مينجي، ولكن عندما وصلا إلى المكان، لم يحضر المقترض * الخيالي * وفي طريق عودتهما إلى المنزل، عرضت كيم على صديقتها عصيراً.
أخدت مينجي بضع رشفات فقط قبل أن تبدأ في التقيؤ. وقبل أن تفشل خطتها اقترحت كيم على مينجي أن تشرب المزيد من العصير لتشعر بتحسن، لكن صديقتها شعرت بالريبة منها وقررت العودة إلى المنزل بمفردها.
وبعد فترة وجيزة، زارت كيم منزل مينجي للاستفسار عن سلامتها وقامت بتسديد الديون حتى تبعد الشك عنها.