𔘓ﾟ𔘓
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما تُدافعين عن هؤلاء افكرُ
- أبدِّلتُ بهم؟
- هل ستزولين مثلهُ؟
وتنبت الألامُ في قلبي
ثُّمَ وجدتني ملطوخًا بالجُرمِ،
قتلتُ وجلدتُ ما يقربك من رجالٍ عرفتهم ولا.
و في كل ليلةٍ تدمعين خوفًا تسألين
"لِمَ الكلُ اختفى؟"
حينها اخفف عليك منافقًا
قائلًا ما تقولين لي دومًا
- أنا بِجنبِك.
مَعَكِ للأبدِ فلا تَخافي.
, , ,
فيما بعدُ انكشفت
وهرعتُ فزعًا أمسكِ خديك الرقيقين
أوسخكُ بدماء من زَهَقَ
و ألفظ
"أنا أسفٌ لِما رأيتهِ،
أنا ساذجٌ لستُ عاقِلًا
فرجوتكِ أغفرِ لي!"
بينما منحتني نظرة خوفٍ ترهقني
فسألتكُ "أأنتِ خائِفَة؟"
تجيبيني مُضطربةً "كلا."
واجيبُكِ لُطفًا
"فلِمَ عيونكِ تفيضُ دَمعًا؟"
"إنَّ دموعكِ تُؤلِمُني."
وإِذا بِكِ تطلبين الإنفصال
تفسخين ما وعدتني بهِ
وأنا واقفٌ أخبرك في أثناء بعدك
"حُبّي ارجوكِ...، لا تفزَعي!!"
نصرخُ على بعضنا ذُعرًا
حتى قتلتكِ بيدي مُتعبًا
أرتعشُ وأنَشُجُ بالبكا كأولِ مرةٍ
وأنتِ تقولين قبل رمقكِ الأخيرِ
"يا شتائي الألف، أنا احبّك."
أنت تقرأ
m.𝘤𝘩𝘪𝘧𝘶𝘺𝘶 ) لَهُ وَجهَانِ ✔
Romansa❜اخافُ من حُبّهِ يغريني واصبِحُ أسيرة تشكو القيود فمن يفكّ إسارها؟ - فصول قصيرة
