البارت الثامن

175 11 6
                                    

البارت الثامن
حب حدود الحروب
للكاتبة زينب التميمي

طبوا بيت اهل ناجي كلهم لصالة العرس واحتفلوا وبقو لليل وصبوا عشة وتعشوا وكملوا وطلع ناجي يريد يغسل لكة هدير واكفة على المغسلة ولازمة الخاولي

ناجي : ها شلونج هدير كبرانة
هدير خجلانة لان محد مادحها قبل : الحمد لله زينة شكرا
ناجي : بيا صف صرتي هسة
هدير : اول مرحلة بالكلية

ناجي هو ياخذ الخاولي منها : ما شاء الله شبسرعة ذاك اليوم سجلتي بالمدرسة ( كام يضحك )

هدير : الايام تركض ركض
ناجي : صايرة لسان بعد ( كالها هو يضحك وكامت هدير تضحك وياه )

شافتهم ام هدير وصاحت لهدير
ام هدير : هدير تعالي
هدير : نعم ماما
ام هدير ضربت على كتف غدير : ولج شسوين واكفة يم ناجي هسة لو احد من اخوتج شافج او ابوج شيسوي بيج
هدير تخوصرت بكل صلافة : اول تالي يصير زوجي
ام هدير هنا لوت اذن هدير : ولج منين هالسوالف متعلمتها ها يلة كومي غسلي المواعين
هدير عصبت : ماما
ام هدير : انجبي بربوك

بعد سهرة بيت ناجي رجعو للبيت بعد منتصف الليل نامو لان جان يوم كلش طويل متعب

الصبح كعدوا شافو ناجي يحظر بنفسة
ام ناجي : ها يمة وين من الصبح
ناجي : والله مستعجل لازم ارجع خابرني الضابط كال لازم تجي
ام ناجي : مو كلت ارجع بعد يومين شنو هالسالفة زعلتني

ناجي باس راس امه وكال
ناجي : وعد مني بس اخلص الواجب انزل اسبوع ابقة يمج

طلع ناجي بعد ما تريك وطلع للموصل وبعد ساعات وصل للمقر مال الضباط
ناجي : ها شكو شصاير تلفوني من طلعت من بغداد حد ما وصلت ما سكت
حامد : اكو كم مشتبه بي حاصر مدرسة مال بنات
ناجي : صدك ؟ يلة بس ابدل واجي
حامد : بس بسرعة ماكو وكت

طلعو مجموعة من الجيش والضباط من بينهم ناجي وراحوا للمدرسة مال مريم

جانت المدرسة محاصرة من جميع الجهات من عناصر الجيش والشرطة ومحد يكدر يدخل للمدرسة لان اربعة عناصر مشتبهين بيهم داخل المدرسة ويهددون كادر المدرسة كانو الضباط يسمعون صراخ الطالبات بذعر
هنا ناجي تذكر مريم راد يقتحم المدرسة بس لزمة صديقة وكال : انت انجنيت تريد تورطنة وياهم
ناجي : ماتسمع صوت الطالبات شلون خايفات راح اخاطر بنفسي وادخل
كل الضباط الي جانو موجودين والجيش والشرطة صاحو على ناجي بس ماكو فايدة دخل داخل المدرسة ويه حماية بهدوء وكدروا يصيطرون على الوضع داخل المدرسة بس احد الدواعش سحب طالبة وكام يهدد بيهم انو يقتلها اذا تقربوا اكثر
المجرم : اذا تقربو اكثر راح اقتلها
مريم جانت مذعورة جدا وخايفة وناجي يباوعلها هو وشايل السلاح وموجهة على المجرم واصدقاء ناجي يكولولة لا تتهور
كان احد الضباط معين قناص فوك احد بنايات القريبة للمدرسة وهو موجه سلاحه على ساحة المدرسة الي بيهة المجرم والطلاب والضباط وجه سلاحه وثبته علمود يضرب المجرم بدون مايصيب الطالبة بكل تركيز كدر يصيب المجرم براسه هنا المجرم وكع وكامت تعيط مريم شافت ناجي ركضت عليه وحضنته ..............

نهاية البارت الثامن

كولولي رئيكم بالتعليقات
ادعموني علمود ما اتأخر عليكم بالبارتات ترة ما اكتب بعد هاي علمودكم نزلت بارت لان جنت ناوية احذفها لان ماكان عندي شغف اكمل بس تعليقاتكم شجعتني اكمل فديتكم

LOVE OF WAR LIMITS " حب حدود الحروب " حيث تعيش القصص. اكتشف الآن