«لما كل هذا الحزن في عينيك .»
******************
«هيونغ أنا عاشق له أهيم في صمته هو يحدثني أنا وحدي بطريقته فهذا يعني أني مهم له حتى وإن كان لا يبادلني نفس المشاعر فيكفي وجودي بقربه يعجله يظحك من قلبه أليس هذا دور المحب»
***********
« لا تبكي أ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🐛🐛💜💜
كان تاي يجلس بكل برودة او الهدوء الذي يسبق العاصفة على الاريكة مقابل لجيمين العابس و كل العائلة نطق السيد كيم بتردد
«تاي صغيري الن تحظر العشاء الليلة حقا؟»
تاي: و لما أحظر ماهي المناسبة سيد كيم؟
تفاجأة الكل من كلامه و خاصتنا نبرته لانت ملامح كيم استقامة و وقف امامه و أخذ هاتفه نظر له تاي بغضب
كيم: تعال اليا صغيري.
عبس تاي و استقاما بسرعة و، رتمي في حظنه و بدأ بالبكاء بصوت مرتفع سمعه كل من كان في القصر و بكى معه متأثرين بكلامه
تاي: عمي لما فعلة هذا بي بما قصرة معها هي سبب في موت اوما و ابا حتى انها حرمتي من طفلي وحبيبي لما عليا العيش بهذا الحزن لما جرحي كل ما احاول ان شفيه يأتيني جرح أكبر منه لقد تعبت لم تعد لديا طاقة لفعل اي شيء ابا اواها من الشارع ابعدني عن عائلتي فقط من اجل ان لا تشعر بانها ليس لها عائلة و فالاخير تجازيهم بقتلهم حرمتني من كل شيء احبه ارادة تفجير القصر بهم لو لم اتفطن لحيلها لكنت خسرتهم للأبد عميي
انا خائف لا اريد البقاء وحدي كيف تريد مني ان احضر جنازة او عشاء من حرمتني من عائلتي حتى جدتي لم تسلم منها امرأة عجوز ارسلة من يغتصبها عجوز انها عجوز كيف طاوعهم قلبهم باغتصابها و تقطيع جسدها لمااا فعلت بي هذا لماااا ....
نزلة دموع الحجر من بكائه و كلامه و خاصتا جونكوك الذي تحطم قلبه من كلامه ظمه كيم لصدره فهو كان يتحدث و يضرب قلبه و يمزق ملابسه لم يستطيع كيم السيطرة عليه لهذا انظم له يونغي و نامجون و تشانيول و جيهوب و بعض من الحراس من أجل تثبيته حتى يستطيع جين اعطائه مهدأ فهو لم يتعافى بعد ارتخى جسده لم ينم فقط بقي يشهق بخفى حمله نامجون و وضعه على الاريكة و تاي اعطاهم ضهره و أغمض عينيه و ضم نفسه و لكنه شعر بأحد يشاركه الاريكة و ظمه
جيمين: لا تقل انك وحيد ابدا تاي انت لم تخسر شيء صحيح انك خسرة المراة التي ربتك منذو نعومة اضافرك و لكنك اخذت حقها انتقمة لها و نتقمة لطفلك و لحبيبك الذي لم تفرح به انظر الى الجانب المشرق عزيزي أصبح لديك الان جونكوك و نحن لن نتخلى عنك حتى و ان طلبت منا علمنا انك لن تتخلى عنا بهذه السهولة انت ابتعدة لانك كنت خائف ان نتأذى و لكنك لا تعلم ان بغيابك عنا ذالك هو الألم الحقيقي...
