الحياةُ صَعبَةُ

لن أسمح لأحد بأخذكي مني

مرحبا جميعا ، كيف حالكم اليوم ؟
أتمنى أن تكونوا بخير ، لن أطيل عليكم
لنبداء
Let's get started

كان كيلوا يبكي بشده و هو ممسك بيدكي و ظل يقبلها أثناء بكائه ، و فجأه سمع كيلوا أحد ما قادم الى هنا ، ف بسرعه مسح كيلوا دموعه و ترك يدك ، و فجأه طرق احدهم الباب نظر كيلوا الى الباب بإستغراب و ثم

كيلوا : من ؟      ( بإستغراب )
إيلومي : كيلوا إفتح الباب.      ( ببرود )

عرف كيلوا هذا الصوت من فور تكلمه و من سيكون غيره اجل انه إيلومي ، وقف كيلوا بسرعه و إتجه الى الباب و فتحه ، و رأى إيلومي كان إيلومي بارد المشاعر كالعاده و لا تظر عليه اية مشاعر ليس بإمكان احد المعرفه لو كان سعيدا الآن او لا ، كان خاليا من المشاعر تماما ، نظر إيلومي الى كيلوا مباشرة ف توتر كيلوا و نظر ل إيلومي بإستغراب و توتر

كيلوا : م.م.م. ما الأمر أخي ، ه.ه. هل هناك شئ ؟ ( بتوتر )
إيلومي : لا جئت لأطمئن عليك فقط و على تلك الغبيه التي ؟؟ ، مهلا اين تلك الغبيه.   ( ببرود و رعب و إستغراب بعد الفصله في الجمله )

تحولت ملامح كيلوا من إستغراب و توتر الى عدم مبالاه و نظرة عاديه

كيلوا : لقد خدرتها بمخدر سريع المفعول.    ( بعدم مبالاه )
إيلومي : هكذا إذا ، أفضل من سماع صوتها اللعين الرقيق كالفراشات        ( ببرود و عدم إهتمام )

غضب كيلوا كثيرا بعد سماع تلك الجمله من اخيه لكنه قام بكتم غضبه لأنه يعلم عواقب لو غضب و دافع عنكي ، قد تحبسين و تتعذبين فعلا و ربما تقتلين انتي و أختاكي ، لذلك قام كيلوا بكتم غضبه على قدر ما يستطيع لمنع حدوث شئ فظيع لكي فهو لن يحتمل خسارتكي أبدا

إيلومي : ما الأمر يا أخي هل أنت بخير ؟   ( ببرود )
كيلوا : اجل ، انا بخير.   ( بغضب مكتوم )
إيلومي : جيد و الآن أنا ذاهب لو أحتجت شيئا في قتل تلك الفتاة أخبرني.    ( ببرود )

زاد غضب كيلوا عن حده و لم يعد يستطيع كتمه اكثر من ثلاث دقائق لذلك احتمل آخر ثلاث دقائق لكي يذهب أخوه.

كيلوا : حسنا سأخبرك لو إحتجت شيئا.   ( بغضب شديد و مكتوم )
إيلومي : وداعا     ( ببرود )
كيلوا : وداعا.  ( بغضب شديد مكتوم )

ذهب إيلومي بعيدا عن الغرفه ، و بسرعه اغلق كيلوا باب الغرفه و ركض اليكي مسرعا  ، و نظر في وجهكي و إبتسم وضع يده على رأسكي و ظل يمسح عليها ، و انتي نائمه كالملآك الجميل الهادئ

كيلوا : انا احبكي يا حلوتي ، لا تخافي لن يلمسك احد لقد ابعدت إيلومي الآن.        ( بهمس و حب )

و بعدها إستيقظتي فجأه و وجدتي كيلوا ينظر اليكي بحب و جنون و كانت إبتسامته تشبه الجنون بعينه كان كان مجنونا ، و فجأه جلستي على السرير بسرعه و بفزع