واقفة علي الشاطئ تنظر للأمواج المتلاطمة آمامها بشرود رغم برودة الشتاء لكنها تعشق الوقوف علي الشاطئ في الصباح تستنشق نسمات الهواء الباردة تفكر في ماضيها الأليم أهكذا ينتهي الحب لا تدري ما الذنب الذي فعلته في حياتها لتعاقب بمثل هذا العقاب لما يجب أن تتحمل أخطاء غيرها دائما لتغمض عينها بألم وتضم الشال علي كتفيها عائدة إلي حيث أتت……….
غافلة عن العيون الحادة التي تراقبها منذ أن خطت قدمها خارج المنزل فهو يخشي أن تفكر في الهروب منه فهو لن يتحمل فقدانها مرة آخر……..
يتبع………..
بقلم زينب سعيد القاضي.
مين هيتابع؟؟؟
أنت تقرأ
رواية شاطئ الحب والهوى. ( سيتم مسح الرواية قريباً للتعديل)
Mystery / Thrillerلا تدري من أين يأتي الحب ولا كيف يأتيك تخيل أن تجد من تحب صدفة علي شاطئ البحر وتظن نفسك تتوهم فماذا ستفعل هل ستترك حبك ؟ أم ستبحث عنه ؟إذا نبض قلبك فتمسك به وأبذل قصاري جهدك للبحث عنه لأن الحب لأ يأتي سوي مرة واحدة بالعمر . البداية ٢٤/٩/٢٠٢٢