أميرة فى أرض العجائب

توضيح مهم لسير أحداث الرواية

السلام عليكم

عاملين ايه النهارده

انا عايزة أوضح كذا حاجة عشان تكونوا فاهمين الرواية ماشية ازاى أو انا عملت كده ليه و كان فى دماغى ايه قبل ما اخلص الرواية

هنبدا ب

روزالين ( كيارا ) ادوارد جون سام

صح جون كان بيحب روزالين و هى كانت معجبة بيه و لو كان قال لها أنه بيحبها كانت هتوافق و كانوا هيعيشوا فى البيت اللى عمله جون

بس بعيدا عن إن اصلا كان المفروض يحصل كده عشان روزالين تبقى أميرة أرض العجائب و أنها تبقى مع إدوارد من ناحية خالة روزالين اريانا تفتكروا كانت هتسيبهم فى حالهم اصلا لا دى كانت هتعمل المستحيل عشان تفرقهم عن بعض كانت هتحاول تقتل روزالين أو جون و لو كانوا اتجوزوا و بقى عندهم اطفال و مكنتش ساعتها قدرت تقتل حد منهم كانت هتسيب ولادهم كمان لا كانت هتعمل المستحيل عشان تفرقهم و دا هيخلى علاقة جون و روزالين تدمر مهما كانوا بيحبوا بعض و كان فى الاخر لا جون و ولا روزالين هيعيشوا كويس أو بسعادة طب هتقولوا ما اريانا ماتت بعد ما قتلت جوزها طب ما هى عملت كده بعد اللى عملته فى روزالين و لما جوزها قلب ضدها لو مكنتش عملت كده فى روزالين و كانت هى و جون راحوا البيت التانى و اتجوزوا كانت بردو مش هتسيبهم فكان لازم إن جون و روزالين يتفرقوا و كمان روزالين لقت الحب بجد مع إدوارد لان اصلا إدوارد بطبعه رومانسي و كان مستنى الوقت اللى هيلاقى البنت اللى هيحبها و كان متوقع أنه عمره ما هيلاقى البنت دى بسبب كيارا و أنه عارف أنها وراها حاجة بس حس أنه لقى بجد البنت دى فى روزالين
نيجى لسام و جون جون مش شخص مرح اوى أو أنه مش بيبين أنه كده و سام مرحة جدا و شخص حماسى هى اللى طلعت كل دا فى جون و كمان سام شخص عاطفى بس بتعرف تميز مشاعر اللى قدامها عشان تعرف هتاخد الخطوة دى ولا لأ و هى شافت كده فى جون عشان كده اتمسكت بيه و بحبها ليه لحد ما بقى فعلا بيحبها

ازورا ماركوس روى

روى و تيفانى اصلا ضحية ام روى أنها شخص انانى مش بيهمها اى حاجة غير نفسها و بس حتى لو على حساب ابنها و أنها جرحت مشاعره و جرحت البنت اللى بيحبها فى بيتها و أنها تفرق بين بنت و حبيبها بالقوة و تجمعهم تيفانى رغم أنها مش بتحب روى بس كانت بتحترمه و بتحاول بردو أنها تخرجه من الحزن اللى هو فيه كانت علاقة روى بتيفانى صداقة و احترام كانوا بيحاولوا يسعدوا بعض بكافة الطرق بس بردو اللى حصل واقف فى طريقهم لو كانوا إدوا لبعضهم فرصة كانوا هيحبوا بعض بس تيفانى كانت اكتر تعلقا بحبيبها مع ذلك مش بتخلى روى يحس أنه ملوش مكان فى قلبها من احترام حتى إن روى كان هيقبل لو سمت ابنهم على اسم حبيبها بس هى سمته على اسمه هو روى لما تيفانى ماتت اتأثر جامد و انجرح من بعدها اكتر ما أنه انجرح من بعد ازورا و روى من كتر التفكير و الحزن و الضغط اتكون عنده فى المخ ورم كان السبب الرئيسى فى ده موت تيفانى طب ليه مخلتش ازورا مع روى فى الاخر عشان اصلا ازورا بتحب ماركوس يعنى حتى لو بقت مع روى عمرها ما هتكون زى تيفانى بالعكس هتخلى روى يكرهها اكتر روى لما حضن ازورا كان مفتقد تيفانى اكتر طب ليه روى مات طب ليه يتعذب اكتر و هو عنده ورم و هيفضل طول عمره بيكره نفسه عشان تيفانى هو ساعتها فعلا حس إن وجود تيفانى كان كبير جدا فى حياته و مكنتش هيعرف من حزنه و تعبه يكون مع ابنه هيهمله و هيعيش طول عمره مريض و هو كمان مكنش فى علاج ساعتها و حتى إن ازورا و ماركوس وعدوه أنهم هيهتموا بيه و دا فعلا اللى هيحصل هياخد دفئ عيلة

ريتالى ستيفن سولار

ليه ريتالى محاربتش و هى بتحب ستيفن و ستيفن قبل ما يفقد الذاكرة كان بيحبها

ستيفن بطبعه صعب و مش اى حاجة يصدقها هو اصلا معرفش حقيقة إن سولار هى الكذابة غير بصعوبة لما سمعها بتتكلم غير كده كان فعلا هيفضل مصدق كل الكلام عن ريتالى هو لما فاق كانت ذاكرته واقفة عند كده فطبيعى ساعتها يكون كاره ريتالى و مش مصدقها و هو من النوع العصبى اللى مش بيصدق حد أو يحس أنه ظلم حد عايز يفضل على فكرته هو و بس و أنه جرح ريتالى كتير و ظلمها و اهانها ليه تفضل تجرى ورا واحد عمل فيها كده لازم يبقى ليها كرامة مش هتفضل تتزلل لواحد عشان يصدقها و مع ذلك ستيفن كان عايز تفضل ريتالى تحاول معاه كأنه مستمتع بتزللها ليه و صداقتها مع مايكل كانت مضايقاه جدا أنها هتبدا تبعد عنه و عن تزللها ليه و كان مفكر أنه لما يقول لها تساعده هتساعده على طول لا كان لازم ريتالى تعمل حد لكل دا و هى دلوقتي معجبة بجايكوب و ممكن يتحول الاعجاب لحب ليه لا ريتالى طيبة و جايكوب كذلك

فيكسى بن ليوناردا سردار

فيكسى زى ما قالت لسردار هى حبت بن مش عشان حاجة عشان بن ذات نفسه بس بن شخص انانى عايز الكل يحبه و يكون الكل حواليه و هو مصدر الاعجاب و الإلهام بس محدش يفكر فغيره فهو حب دا فى فيكسى بس هو كان بيستغلها مش اكتر
ليوناردا بنت رغم أنها من عيلة حالتها المادية كويسة غير كده أنها طماعة قدرت أنها توهم بن أنها بتحبه و بتهتم بيه جدا و هى بتهتم بنفسها خلته يقتنع أنها احلى من فيكسى و جرح فيكسى عشانها كتير و اهانها و هو تعمد كده و مكنش مفكر إن ليوناردا طمعانة فيه لانه مكنش بيبخل عليها اصلا فمكنش عارف هى نينتها تجاهه ايه بس بعد ما فيكسى بعدت عنه و اختارت كرامتها و نفسها حس فعلا أنه خسر اكتر بنت حبته و حس ساعتها أنه فعلا بيحبها طب ليه فيكسى مش سامحته عشان مجرد ما هتسامحه هيهينها تانى و مش هيهتم اصلا
سردار و فيكسى عندهم نفس الحزن و محدش هيحس بحزن حد تانى غير لما يكون زيه و عنده نفس الحزن و فعلا هما الاتنين هيقدروا يخرجوا بعض من الحزن دا فكان اختيار سردار لفيكسى من مش فراغ و أنه عايز ينسى همومه بس لا هو فعلا عايز يلاقى الحب بجد من بنت تفهمه و محدش هيفهمه اكتر من فيكسى

كده انا وضحت فكرتي عشان تعرفوا انا كان فى دماغى ايه او عايزة اوصل ايه

بعتذر طولت عليكم بس حبيت اوضح فكرتى و بتمنى إن الرواية تنال اعجابكم و تكونوا حبتوها

استنونى فى البارت الاخير و الخاتمة

دمتم سالمين اصدقائى
ميرو محمد