هاي القصه تتضمن دازاي ورينا 🌚رينا ثابته ما ابدلها رينا انا الوحيده الي تعرف حقيقتها... 😉القصه رح تكون عن دازاي لما كان بالمافيا... التصنيف بسم الله نبدأ(اكشن... غموض... اثاره... تشويق... رومانسي) ههههههه لازم رومانسيه مو بيدي ما دام القصه فيها داز...
شعرت رينا بالخجل ولكن ليس الخجل فقط كان هناك شيء اخر... شيء جميل احست به في داخلها.... كأنها احبت الاخر مشاعرها تفوقت على تفكيرها.... فجأه احست بأن دازاي اقترب من اذنها وهمس لها"سأكون معك دائما" فجأه ابتعدت عنه ودون سابق انذار كادت ستقبله لكنها ابتعدت بسرعه...
رينا: ااااا... اسفه اسفه لم اقصد ذلك
دازاي: رده فعلك سريعه هههههه
شعرت الاخرى بأن احد ما يراقب لم تكن هي ودازاي فقط... التفت لجهه الباب ورات ان تشويا كان يقف هناك وهو مصدوم... لم يكن وحده المصدوم بل كانو ثلاثتهم مصدومين...
تشويا: ماذا رأيت لتوي
رينا: لاااااا.... لا شيء تشويا
دازاي: ماذا رأيت
تشويا: اذن كنت تخفي علاقتك مع رينا
دازاي: لا
تشويا: سأخبر الزعيم
دازاي: توقف يا قصير سأقتلك ان اخبرته
تشويا: لست قصيرا وسأخبره الان وداعا
دازاي: لاااااااا... توقف دعني اشرح لك
غادر تشويا المكتب متجاهلا دازاي وقد كان يضحك. بسخريه عليه اما رينا فكانت تنظر بغرابه "هل يعقل انهما صديقان انا لا اصدق ذلك"
وقف دازاي وراح يركض كالمجنون خلف تشويا تاركا رينا خلفه... دخلا مكتب الزعيم بشكل مفاجئ وهما يتشجاران كالقطط
موري: هيييي... توقفا ما بكما لما تتشاجران
تشويا: يا زعيم ان دازاي يخفي علاقته مع رينا!!
دازاي: لاااا ليس كذلك
تشويا: بل انت كذلك
موري: دازاي... هل هذا صحيح
دازاي: اجل... اسف
موري: ولما اخفيت ذلك
دازاي: خفت ان تغضب مني وتقتلني
موري: ليتك قلت ذلك من البدايه اغربا عن وجهي
تشويا دازاي: حاضر اسفان
خرج دازاي وخلفه تشويا وكانا على وشك الشجار من جديد لكن اوقفهما وقوف رينا امامها وهي منزعجه... دازاي كان يحاول الهرب لكن تشويا امسكه من ياقته
تشويا: تفضلي انه حبيبك المزعج
رينا: انت المزعج
تشويا: ماذاااااا ماذا فعلت لك لتقولي هذا
رينا: لماذا تتدخل في امور لا تخصك
تشويا: هاااه... من انتي لتمنعيني من فعل ذلك... غبيه
دازاي: تحكم في كلامك معها يا قصير
تشويا: اصمت هل انت خائف على مشاعرها
دازاي: اجل اعتذر لها
لم يرد تشويا عليه فقد اتت رينا وضربته على وجهه بقوه... جعل ذلك تشويا يقف صامتا وهو يضع يده على خده... حتى دازاي بقي واقفا ينظر بأستغراب ولكن تشويا ادار ظهره ولم يقل شيئا بقي اثر الضربه على وجهه كان يحاول تجاهل ما حدث ودازاي لحق برينا التي كانت تمشي وكأنها غاضبه من شيء ما امسك يدها وادار وجهها عليه...
دازاي: لما فعلتي ذلك..
رينا: ماذا فعلت
دازاي: لما ضربتي تشويا
رينا بقيت صامته ولاحظ دازاي انها ليست بوعيها جعله ذلك يقلق تجاهها...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يتبـــــــــــــــــع ♡♡ اتمنـــــــى ان تنــــــــال القصـــه اعجابكم ♕
