بعد مرور عام
لم يتغير شيء غير ان اول فون وان بدأ يغضب كثيرا بسبب رفض جسد ديكو لتلك التجارب .
دخل اول فون وان الى تلك الغرفه المضلمه والتي كانت بارده لتجعل الجسد يقشعر بعد دخوله
اول فون وان : ايزوكو اذا هل من جديد هل حصل شيء غير متوقع
رفع ذالك الجسد الهزيل راسه بتجاه اول فون وان بيمنا كان معلق على الجدار بسلاسل
ديكو : لم يحدث اي تطور
تكلم ذالك الأخضر مع ملامح البرود والتي كانت تغضب اول فون وان ليرفع يده بتجاه ديكو ويلكمه ثم يجره من ياقت قميصه الابيض
اول فون وان : لا ترمقني بهاذه النضره أيها الفتى !!
مازال ديكو ينضر الى اول فون وان بنضره لم يكن لها تفسير . تنهد اول فون وان قبل ان يفعل شيء يندم عليه لاحقا
اول فون وان : أفعل ما تشاء لن اقتلك مهما فعلت
ديكو :....
اول فون وان : اتعلم في أي يوم نحن . انه السبت كما أخبرتك قبل أسبوع سوف يتم نقل قوتي لك
ديكو : لماذا انا
اول فون وان : جسدك لا يتغير حسب الرغبه التي اريدها ومهما حولت ان اجعل لك قوه من تجاربي لم ينفع أي شيء . وكما يقول البعض يوجد أشياء لا يتم الكشف عليه بسؤوله
ديكو : لماذا تماطل
تنهد اول فون وان للمره الثانيه هذه اليوم : اسمع إيها الوغد الصغير تكلم باحترام والا سوف تندم
ديكو : أفعل ما تشاء فأنت فعلت كل شيء لقد ضربتني شرحتني عدلت على جسدي فعلت كل شيء لم ييقه شيء لتفعله
اول فون وان : لا يهم . والآن سوف يتم نقل جزء من قدرتي الى جسدك
بدأ اول فون وان بسير بتجاء ديكو وهو يحمل سأل أحمر اللون ليدخله بذراع ديكو . وكما يبدو أنه الحمض النووي الخاص باول فون وان
اول فون وان : اتمنى أن تستمتع ببعض الالم ايزوكو
خرج اول فون وان من الغرفه تاركا الأخضر مقلق على الجدار بينما دماء تقطر من فمه بسبب تجارب اول فون وان
####
مر اليوم بدون أي مشاكل تواجه ديكو لكن لم يدم هذه طويلا فجئتا شعر بصداع وآلم بجسده ليبدأ بالصراخ ، لقد امتلأت الغرفه صراخا والغريب أن لا أحد دخل ليتفقد الفتى الأخضر الذي بدأ بالبكاء .
بعد ساعه اغميه على الفتى الأخضر من الألم الناتج من جسده . في هذه اللحضه دخل أحد اتباع اول فون وان ليخرج هاتفه بعد دخوله
أنت تقرأ
قناص ال UA
Randomأصيب ديكو في كتفه لم يعلم ان هذه سوف يحصل اراد المساعده لكن جميع الابطال مشغولين في القتال كان يجب ان يضع شخص معه لكن لم يفكر بالأمر حين كان في ال UA. وايضا كان يوجد نقص ابطال لذالك لم يستطع وضع شخص معه استعدت ناجانت لتصويب . أصبح ديكو على على حافة...