ابتسم ذو الخصلات البيضاء على وضع نيزو ليقول : حسنا كلامك صحيح ، هذه ليس كل ما يدور في رأسي انت فقط تعلم بخطه بسيطه
نيزو : ميدوريا انت تعلم انك الان خسر ثقتي بك
ديكو : ربما لم يكن عليك الثقه بي من البدايه
نيزو : حسنا اذا يجب ان تحضر الى اجتمع اليوم يجب ان نناقش بعض الامور مع الابطال
ديكو : .....
بعد ان خروج الفأر ليتحرك ايزاوا ليجلس امام ديكو : هل يوجد شيء في رأسك ؟
ديكو : .....
ايزاوا : هل تحاول ان تفعل شيء ما ، هل تحاول ان تخدع مدرسك ؟
ديكو :.....
ايزاوا : لماذا تحاول حتى ؟
ديكو : .....
ايزاوا : انت تقول الآن كيف علمت حسنا انا أعلم كيف يتصرف طالبي وانت ليس من عادتك الابتسامه كثيرا
ديكو : حسنا ايزاوا انت محق انت حقا تستحق الاحترام بعد كل شيء
ايزاوا : إذ تكلم ماذا يجري معك لماذا تتصرف هاكذا ؟
ديكو : ..... ان كنت معلمي فأنت تعلم ما السبب
ايزاوا : انت تقلق كثيرا أيها الفتى وخاصتا على من حولك لماذا هذه الخوف "يجب ان اجعله يشعر بالاطمئنان "
ديكو : .... الأمر ليس بهذه البساطه كما تعلم نحن تواجه اول فون وان فكيف تردني ان اصبح هادء
ايزاوا : ..... "هذه لا ينفع معه "
ديكو : ستكون هذه آخر مهمه لي معك أيها الأحمق
(صوت اطلاق)
ايزاوا : ميدوريا !!
سقط ذالك الاخضر على الارض بعد ان امسك كتفه بقوه من شدة الالم . حاول الوقوف لكن شعر بأن جسده أصبح أثق من المعتات رفع راسه ليرى انه مستهدف
ديكو : تبا !!
ابتسم ذالك الشخص ليبداء بتصويب لكن حركه سريعه من صاحب الشع الأخضر تجنب به تلك الرصاص التي كانت تستهدف ساقه
لم يلاحض أحد اصابة الأخضر . بدا الأمر يصعب نسبه لديكو فلقد فقط الكثير من الدماء بينما يحاول إيقافه ، لم يكن هذه اعتياديا فلقد كان الالم لا يطاق .
ديكو : هذه ليست .... رصاصة اعتياديه
أدار ديكو راسه بتجاء الابطال لطلب النجدء لكنه دخله في صدمه حين راى ذالك الجسد الساقط على الارض حوله بركه من الدماء
ديكو :°شهقه° هل هذه °شهقه° يوتسوكي °شهقه°
بداء تنفس ديكو يصعب بسبب الصدمه التي تلقاء بينما سالت الدموع لتبداء بالسقوط على الارض . لقد شعر بأن يريد السقوط لقد شعر انه خسر المعركة .
أنت تقرأ
قناص ال UA
Acakأصيب ديكو في كتفه لم يعلم ان هذه سوف يحصل اراد المساعده لكن جميع الابطال مشغولين في القتال كان يجب ان يضع شخص معه لكن لم يفكر بالأمر حين كان في ال UA. وايضا كان يوجد نقص ابطال لذالك لم يستطع وضع شخص معه استعدت ناجانت لتصويب . أصبح ديكو على على حافة...