(هذه ميخا او ميكا او ميشا لها اكثر من نطق🏃🏻♀️🏃🏻♀️)
————————
جاك:
بينما كنت اغسل اسناني تذكرت الليلة الماضية
مرت ليلتان منذ اول مره رأيت فيها الذئاب لكن الان الذئب البني فقط يأتي.
بصقت معجون الاسنان وشربت بعض الماء.
"مستعد؟" سألت كريتر
اليوم هو يوم اجازتي، وقررت الذهاب الى المركز التجاري كنت بحاجه الى بعض الملابس الجديدة للعمل الملابس اليوميه بالاضافه الى انني اريد الذهاب الى PetSmart للحصول على بعض الالعاب والطعام لكريتر.
(هذا محل يبيعون فيه اكل للحيوانات)
امسكت بسترة جلديه سوداء وتبعني كريتر الى الخارج.
"ميليندا او ديوك؟" انا سالت
ركض المخلوق الى ديوك
"ديوك هو". ابتسمت
فتحت بابي وقفز كريتر.
جلس في المركز واشغلت السيارة.
"احب صوت الديزل في الصباح". انا ضحكت
انسحبت من درب سيارتي وبدا هاتفي يرن
"مرحبا". سالت عندما اجبت
"يووو!" صرخ ميخا. "بما انك في اجازه اليوم وانا كذلك هل تريد ان نتسكع؟"
"بالتاكيد، انا ذاهب الى المركز التجاري الان" قلت بينما توقفت عن الاشارة الحمراء. "لا بد لي من الحصول على الملابس والذهاب الى الى PetSmart من اجل كريتر".
"اوه جيد" ضحك ميخا. "يجب ان اجري هناك من آجل بيتسي".
لدى ميخا حيوان ابوسوم اليف لقد اخذتها منذ حوالي عام الان.
"حسنا اسرعي يا فتاة". انا ضحكت
"عاهره انا قادمه توتلي لو ادنا". قالت ميشا وهي تغلق الهاتف.
(سدئني انا لو هعرف هقولك)
ياللهي لدي اصدقاء غريبون.
توقفت اخيرا عند تاركا التجاري ورايت ميشا واقفه بجانب سيلفرادو سوداء.
"اخذتي وقت ايتها العاهره". ضحكت عندما ربطنا ذراعينا وانطلقنا الى المركز التجاري.
أنت تقرأ
Vet Tech Meets The Alpha | مترجمه للعربية |
Paranormalلطالما كانت حياة جاك غريبه مع الوالدين الاثرياء المتغطرسين بشكل نمطي الذين لا يهتمون بها ابدا ويعطونها اسم صبي، الى الخادم الشخصي الغامض الذي يظهر في شرفة منزلها الامامي، الى الذئبين اللذينا يواصلان القدوم الى منزلها، جاك طبيبة بيطرية في عيادة محليه...
