Chapter 16: The Invaders

113 5 0
                                    




جاك:

ابتسمت وأنا اتكى على الباب واستشعرت شفتي

كانت قبلة وداع من (ريفر) مذهله

الشرارات التي اشعر بها دائمًا عندما المسه تزداد حده تقريبا كما لو كانوا اكثر وضوحًا الان

"هل كان لديك موعد جيد سيدة بانكس؟" سال هانك بابتسامه متكلفه

قمت بتنظيف حلقي "نعم نعم".

ضحك هانك وانا اقف بشكل مستقيم

ضباب عين هانك بسرعه حقيقيه وفكه مشدود

"اممم اريد ان اه الذهاب لشراء من الماركت". قال هانك سريعًا وهو يمسك بمفاتيح سيارته. "سأعود حالا".

"لان الم تحصل عليهم فقط قبل -" اوقفت نفسي بينما اغلق هناك الباب " يوم -"

هززت كتفي، اوه حسنا

ابتسمت عندما سمعت خشخشه بابي الخلفي

"ليو هنا". ابتسمت لكايتر.

ركض المخلوق امام الباب وترك اكبر هدير سمعته في حياتي

"المخلوق؟" سالت في حيره من امري

لم يفعل هذا لليو من قبل فقط همسه

نظرت الى باب منزلي حيث استمر في الخشخشة بشكل اكثر صعوبه

هذا ليس ليو
(الحقونا الحقونا)

ركضت الى غرفتي وفتحت صندوق مسدسي

امسكت بندقيتي علبه قذائف وحشتها في جيب قميصي من النوع الثقيل

"تمام". قلت لنفسي عندما جهزت بندقيتي

فتحت بابي الخلفي ببطء ورأيت ذئبا بنيًا لكن عينه حمراء

صرخت وهو يزمجر في وجهي بصوت عالي ويضرب الباب في وجهه

ضحكت عندما سمعت انين عندما ارتطم الباب بوجهه

"المخلوق اهرب". صرخت عندما سقط بابي الخلفي

"طالما انك لا تركض سيكون كل شي على ما يرام". ابتسم الرجل وهو يدخل مع رجل اخر وذئب

ابتلعت وامسكت بندقيتي بقوة اكبر

"من الجحيم انتم يا رفاق؟" انا سالت. "ولماذا انتم في منزلي؟"

"نحن نبحث فقط عن الرجل الذي نحتاجه" قال الشخص ذو الشعر الاشقر

"اي رجل؟" انا سالت

"ليس من شأنك اللعين". زأر

ونعم اعني الهدير

"هل تذمرت للتو؟" انا سألت

من الانسان الذي يهدر؟!

زأر الذئب واندفع نحوي

صرخت ووجهت بندقيتي نحوه

ضغطت على الزناد وشاهدت الذئب ينزلق على الارض

Vet Tech Meets The Alpha | مترجمه للعربية |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن