((Bart8) الفصل الثامن
[خطيئته الحلوة.]
___________________________________________________عندما حاولت الوقوف فتح عيناه ثم نظر لي وتحدث ببحة صوته المهلكه.
*-لاباس، صباح الخير.*
ابتسم قلبي قبل شفتاي.
*-صباح الخير لك ايضا.*
تحدثت ببتسامة واسعه سرعان ما تداركت الوضع وتحدثت مندفعه.
*-مالذي حدث بالامس لماذا نحن هنا؟*
ابتسم، ويال جمال وحلاوة ابتسامته.
*-الا تذكرين؟*
حركت رأسي للجهتين لتتسع ابتسامته.
*-لقد امسكت بك تشربي تحت الطاولة بالمطبخ وبعدها دفعتي علي الكرسي واصبحتي ترقصين امامي ثم قبلتني وركضت لترقصي لهم ركضت خلفك ثم..*
صمت لتعلو ملامحه ابتسامه خبيثه ونظارات ماكره رقمني بها.
*-جلست علي الارض وقمتي بعض مؤخرتي ثم اصبحت تمدحيها و وقفت علي الطاوله واصبحت تهزين مؤخرتك الحلوة امام وجهي واحزري ماذا حدث.*
توسعت عيناي بصدمه من الذي اسمعه، هل يكذب؟
*-ماذا حدث تحدث ارجوك.*
ربت علي خصلاتي.
*-قمت بعض مؤخرتك ايضا و مدحتها وبعدها قلت بانك مغرمه بمؤخرتي وتدرين ان تزوجيها لخاصتك وبعدها طلبت مني ان انيمك وفعلت وها نحن ذا.*
صرخت في وجهه وامسكت الوساده ادفن وجهه تحتها وانا اصرخ به.
*-لا لا انا لم افعل ذالك سحقا لك انت كاذب!*
*-هذا ماحدث بالفعل اختي الغالية.*
صوت افعي اتي من خلفي عندما نظرت وجدت الجميع واخوتي الغالين يقتلوني بنظارتهم.
لايهم منذ متي وهم خلفي الاهم الان الذي يموت مختنقا لانني لم افلت الوساده.
يده تمسكت بيدي بقوة ودفعني علي الاريكه ليعتليني ليس تماما ولكن جزءه العلوي فوق خاصتي
*-سحقا لمن يا صغيره؟*
نفيت بهستريه الان احداث امس بدأت تتجمع في عقلي بدأت اتذكر.
*-سحقا لك.*
دون وعي نطقت بها وانا اتذكر عندما قام بعض مؤخرتي بقوة!
*-مخصوم منك عشر دراجات.*
صرخت هذا المره وانا ادفعه عني.
*-لماذا انت لئيم تعض مؤخرتي تكاد تثقبها ثم تخصم مني عشر دراجات اين العدل هذا ظلم!*
ابتسم بسخريه علي حديثي وتركني وذهب!
فقط اللعنه عليك.
تلقيت توبيخا صارما من اخوتي عن فعلتي امس وفي الصباح واخبرتهم بانني ساعتذر منه.
أنت تقرأ
999
Romanceالروايا لا تمت لي الواقع بس اي صله من الممكن ان تجد اسماء البطله في روايات اخره عدا ذالك الروايا من تفكري الخاص