هي القويه التي يتهاتف عليها الرجال
هي المتملكه التي لاتترك ماتمتلكه حتي وان قتلت
هي الجميله الذي لاينافسها احد ولا تتجرأ اي انثي ان تفعل ذلك
هي من خلقت من اسمها الشراره وتحرق من يقترب منها او من اي شي تمتلكه فهي نيران
هو القوي الوسيم قاهر قلوب جم...
مرت الايام والشهور ليمر سنتين علي الجميع لم تتغير القلوب او مابداخلها فهناك قلوب مازالت تعشق الي الان وقلوب مازالت تحمل الكره والانتقام قلوب حزينه تتلوع بنار الفراق والحزن وقلوب يملا حياتها الحب والسلام والعشق لنري سويا كيف ستتغير الأوضاع وتنقلب راسا علي عقب في احدي القصور العريقه التي لا يمتلكها رئيس الدوله بحد ذاته (ربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان يجلس علي الطاوله العريقه وتعبيرات وجهه المخيفه ترعب من ينظر اليها نعم هو كما هو ولكن بالشكل والاسم فقط اما الطباع قد تغيرت بالكامل أصبحت القسوه عنوانه الغرور اولي صفاته الاساسيه والبرود رفيقه الذي يصطحبه معه في كل مكان حتي معا عائلته أصبح شخص الجميع يهابه حتي والده شقيقته تخشاه وتحاول الإبتعاد عنه قدر المستطاع لتتطلع عينه علي المكان وهو يبتسم بغرور وثقه شديده علي ماوصل اليه في خلال السنتين فهو استطاع ان يخرج من تلك الازمه باقل خسائر استطاع ان ينقش اسمه بحروف من الماس في مجال الأعمال استطاع ان ينهض وينهض حتي وصل لاعلي القمم شركات والده اصبحت تتعدي ال٥٠٠ شركه حتي الان وهي في تقدم دايم حتي تلك المخادعه أصبح اقوي منها في كل شي هو رقم واحد وهي خلفه بالرغم من انها المنافس الاول له في كل شي وعند ذكرها ذات القتامه علي وجهه اكتر واكتر نيران قلبه التي تركتها خلفها وتشتعل وتحرقه الي الان ليضغط بيده علي الطاوله وهو يستمع ال اخر كلمات قالتها له في اخر مقابله بينهم اخر كلمات وضعتها داخل قلبه لتزيد وجعه وتزيد من عمق جرحه التي ينزف ويصرخ داخله الي الان
شهاب يابني قالها فخر بحزن شديد علي حال ولده وما وصل اليه بالرغم من فخره الشديد علي ماوصل اليه من نجاح وتقدم يزداد ويعلو اكثر واكثر شهاب ببرود شديد .افندم يابابا
فخر بحماس .ماتيجي نخرج سوا نروح النادي او العزبه نغير جو قبل فرح اختك
نهض شهاب من مكانه واخذ يردد بنبره جليديه لم تتغير .انا مش فاضي عندي شغل مهم ابيه قالتها شروق بخوف وتوتر شديد بدون أن تقترب منه خير قالها شهاب بدون ان يلتفت اليها شروق .كنت عاوزه اخرج معا حسام انهارده انا قولت لبابي بس قالي شهاب بمقاطعه وهو يتوجه الي الخارج .تمام
نظرت شروق الي والدها بحزن شديد ليقابلها والدها بنفس النظرات
شروق بتساول وهي تجلس بجانب والدها .بابي هو ابيه حايفضل كده لحد امتي ده اتغير خالص
