-البارت الثاني عشر-
●💋لا تنسوا حبايبي الظعط على زر النجمة الموجود بالأسفل💋●
أمسكت بذراعه ويدي الأخرى تحتضن الحقيبة الفضية الصغيرة وقفنا أمام المصعد ننتظر وصوله استرق النظر الى جسدي بجرأة مما جعلني أشعر بالخجل من نظراته
ها قد وصل المصعد دخلنا ليظغط على زر الطابق السفلي للفندق المؤدي الى المرآب عبرت على استغرابي من تصرفه
"لما سنذهب للمرآب الن نذهب لمطعم الفندق؟"
مسح على وجنتي بيده اليسرى وعيناه لا تفارق خاصتي
"أريد تجربة شيءً جديدا معكِ"
"أيُّ شيءٍ؟"
"لن نذهب للمطعم بل سنذهب لمكان آخر"
"وريوجين؟ "
فصل تواصلنا البصري يناظر باب المصعد لينطق ببرود
"ألغيت موعدي معها "
اجتاح حينها سؤال ببالي
"أيعقل أنكم لم تربحوا الصفقة؟"
"الخسارة ليست بقموسي."
رمقها بنظرات مبهمة
شقت على ثغري ابتسامة فاستدرت بمحيط عنقي للجهة الأخرى اتمتم بصوت منخفض
"جيد جدا على اية حال لم يعجبني العشاء
مع تلك المتكبرة"
انفتح باب المصعد ليخرج كلانا
رمقت مجموعة من الفتيات تنتظر المصعد لا شك انهم بنفس عمري فذلك طاهر على هالتهم
كانت تهمس ب بعض الكلام لم يروقني
الفتاة رقم ١ : وااااو يا له من رجل جذاااب
الفتاة رقم ٢ : لا شك ان تلك التي مع حبيبته
الفتاة ٣: لا يمكن انظروا تبدوا كأخته الصغيرة
الفتاة رقم ١ : احسدها ان كان حبيبها
اقتربت اكثر منه و رمقتهم بنظرات مميتة تم التفت للسيد جيون الذي كان يحدق بي
أخدني الى السيارته المركونة بالجهة اليسرى من المرآب
فتح الباب من اجلي ونظراته تفترس
"كنت اعتقد انك تفتقر للرومانسية "
"ليس معكِ"
أنت تقرأ
DAD PRISEDENT
Romanceاقترب منها ووضع يده على خصرها يعتصره قائلا: "الثقة شيء والغيرة شيء آخر صغيرتي" حاولت ابعاد يده على خصرها لكن محاولتها باتت بالفشل حين رفعها فوق مكتبه ليحيطها بكلتا يديه مقتربا من شفتيها "أرغب في خوض جولة سريعة على المكتب بدلا من الجدال على مراهق صغ...
