استيقظت بطلتنا بسبب منبهها اللعين كما تسميه انه مزعج ولعين فقظ ييقظني عندما اكون في حلم رائع وجميل هذا ما كانت تقوله جوليا بعد استيقاظها وقفت لتفعل روتينها الصباحي خرجت من الحمام وجلست لتسرح شعرها الطويل اههه انه مزعج مع ذالك احبه ولا استطيع الإستغناء عنه نظرت للساعة فكانت الثامنة والربع آآآآآه عليَ الإسراع قبل ان تصبح التاسعة هيا هيا! وقفت تركض هنا وهناك وتبحث عن ذاك وذاك حتى انتهت وارتدت ثيابها'ملابسها'
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واخذت حقيبتها وهاتفها ومفتاح سيارتها وخرجت تركض بسرعة واستلقت "سيارتها"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تقودها بسرعه متجاهلة انها في سن المراهقه لتقف فجاة ويصطدم رأسها بالمقبض فشهقت عند رؤيت الدماء تنزل من جبينها ابعدت شعرها بسرعه واخذت منديل تحاول إيقاف الدماء قبل ان يلطخ ملابسها فضمدت رأسها بسرعه ونزلت من السياره وهيا تشعر بالغضب وقالت للشخص الذي توقف امامها فجأة هي انت! التفت لها وانزل نظارته هاز رأسه نعم ماذا تريدين؟ ابتسمت بسخريه مردفا بغضب ماذا اريد.. ايها اللعين لماذا وقفت امامي فجأة انظر الى ماذا تسببته لي نظر لها من اسفل حتى اعلى قالب عيناه بملل هيا انه جرح بسيط واصلا لم اكن انوي توقف لكن اتاني اتصال مهم لذا حدث ما حدث امسكت من ياقته ودفعته حيث توجد سيارتها مردفَ بدهشة متصنعة اووبس لم اكن انوي ضربك لكن يدي انحرفت لذا حدث ما حدث نظر اليه بغضب وقال ايتها الملعونه كيف تجرئين على ضربي! اووه الآن شعرت بغضبي ولا احد ملعون هنا سواك وكادت تذهب لكنه شد شعرها الطويل ايتها العاهرة كيف تجرئين لم تتحمل ابدا لذا التفتت ولكمت معدته بقدمها ليفقد توازنه ورجع للوراء وقالت وهيا تربط شعرها تعال لأريك القتال على اصوله يحاول ضربها لكنها تتفاده مردفَ هذا كل ما لديك تشهه سأجعلك تدفع ثمن فعلتك ايها الحقير هجمت عليه تلكمه بكل قوتها ولم تجعل يأخذ نفس الا وتأتيه لكمة من هنا ليقع ارضا وتنهمر به ضرب حتى تجمع الناس حولهم لم يحاولوا ابعادها فقد اصبح المكان ضجه معم بالناس والسيارات لم تستطع المرور بسبب الزحام الذي كان في الشارع وهكذا حتى شعرت بالملل لتلكمه اخر لكمة تجعل من فمه يسيل بالدماء الكثير تنهدت ووقفت رافعة اصباعها بوجه هذا فقط نقطه من عصبيتي لو لم يكن لدي عمل لكنت شوهت وجهك ايها العاهر.. لذاان كانت حياتك تهمك ولا تريد ان تُصاب بشلل نصفي لا تعترض طريقي مرة أخرى لأنني حينها لن اتحدث او اتناقش معك بل سأجعل يداي تتناقش معك نفطت فستانها وتوجهت الى سيارتها مردفَ اعتذر لكم ايها القوم لقد اخرتكم عن وجهتكم فوقفت تعدل وجهها وفي مكان قريب بأحدى السيارات كان يوجد رجل مهم فسأل الرجل سائقه ببرود مع غضب ماللعنة التي تجري هنا؟ هيا انزل وتفقد الأمر صاح بجملته الأخيرة مما جعل السائق يهلع برعب فنزل ليجد رجل ملقاة ارضا و وجهه ملطخ بالدماء فسأل بدهشه مالأمر ماذا حدث هنا؟ قالت احدى الفتيات من خلف النافذة هذا من افعال تلك الصغيره هيا من فعلت به هكذا هههههههه كم هذا مضحك رجل بهذا القوام والوسامه يسقط على يد فتاة لم تتجاوز العشرون فنظر السائق حيث واقفه جوليا ترتب ثيابها وتعطيه ظهرها فقال لأحدى رجاله ستيف ماكس تعاليا وابعدا هذا الرجل فنزل كل من ستيف وماكس واخذا الرجل ووضعه بسيارته وشغلا السيارة وابعدها عن الطريق ونزلا وذهبا حيث توجد سيارتهم بعدها ليركب كل شخص سيارته ويحرك فقال السائق للرجل المهم سيدي الآمر هو ان رجل وقف امام سيارة تلك الصغيره الواقفه هناك اشار اليها فنظر لها لينجذب لجسدها وقومها مما تسبب بإصابة رأسها وهكذا لأنه تجاهل اصابتها ولم يعتذر فضربته وهو غضب وكان يلعنها فهيا لكمته عدت لكمات حتى وقع ارضا هذا ما حدث هز رأسه وحرك بيده ان يتحرك حيث نظره مصوب لخاصرتها المنحوت كما فعلت هيا فتحت سيارتها ونظرت للساعه فحمدت الإله لأن مازال لديها عشرون دقيقه لم تنتظر ثانيه لتدير المفتاح وتدوس على الفرامل بقوة وتبتعد عن انظار ذالك الرجل فلو كان نظراته سهام لأصاب جسد جوليا دون ادنى شك توقفت سيارة جوليا امام مستوصف قريب من عملها ونزلت و وقفت امام موظفة الإستقبال وكتبت معلومتها بعد مدة عالجتها طبيبة اسمها سيمتا وسألت جوليا الطبيبة بهدوء ايتها الطبيبة هل يمكنك ان تدليني اين الحمام فأنا لا استطيع الذهاب للعمل وانا بهذا المنظر وكأني قتلت شخصا ما ضحكت سيمتا فدلتها حيث الحمام فأخذت جوليا حقيبتها دخلت الحمام تبدل ثيابها و بعد مدة قصيرة خرجت و اصطدمت بجسد صُلب و قوي و اندفعت للخلف و كادت تقع لكنه امسك خصرها بيده وقال ببرود هل انتي عمياء؟ ام لديكي عمى الوان فلولا لم امسكك لكان هذا الوجه الجميل على هذه الأرضية قالت بتذمر لم ارك فأنا كنت ارى إذا الشال اصبح مليئ بالدماء و شكرا لأنك امسكت بي والآن هلا تركتني ترك خصرها الذي حفظ مقاسه ففور امساك خصرها تذكر تلك الفتاة التي كانت تعطيه ظهره نعم يا سادة هذا نفس الرجل البارد الذي اعجب بخصر جوليا فقالت وهيا تصفق كي يستفيق من شروده هي انت لما تحدق بي هكذا؟ سألها بهدوء هل انت تلك الفتاة التي ضربت ذالك الرجل؟ ادخلت احدى خصلات شعرها خلف اذنها مردفَ بغرور احم نعم ابتسم بجانبية على تصرفها، لحظه هل قلت ابتسم اللعنه ستفهمون لاحق صرخت حين رأت ان لم يتبقى سوى خمسه دقائق على بدأ عملها اللعنه سوف اتأخر، لتجري الى غرفة الطبيبة سيمتا فقالت بسرعه هل يوجد شيء اخر افعله؟ لا تستطيعين الذهاب لكن تعالي غدا حوالي اربع عصرا هزت رأسها بنعم و ركضت خارج المستشفى و صادفت نفس الرجل البارد فقالت بسخريه دون قصد اظن ان اسنانك محطمه لهذا لا تضحك لتضحك على كلامها بقوة وتستلقي سيارتها مردفَ بمزاح لا تأخذ حديث على محمل الجد ايها البارد وداعا ارتدت نظارتها المشسية و ما كانت الا ثانيه وتختفي من امامه وقال بين نفسه من هذه الفتاة التي يمكنها ان تتجرأ على تحدث معي هكذا تشه سخيف تجاهل الآمر وتجه الى شركته (شكلها)
