عٌذِبًنِيَ فُأصّبًحً مًهّوٌوٌسِآ بًيَ🔞~

ارغب بالموت 🔪💥،

عٌٌذِبًنِيَ فُأصّبًحً مًهّوٌوٌسِآ بًيَ🏮.(بارت6)

💥💞💥💞💥💞💥💞💥💞💥💞💥💞

π

خرج مسرعا عند بلوغه بأمر هروبها من قصره بعد خداعها لرجاله صعد سيارته وقاد بأسرع ما يمكن فذهب الى مطعمها وامر رجاله ان يذهبوا الى ملهى الليلي الذي كانت تعمل به وصل المطعم ودخل فدفع فريلكس ورأى الفتيات متجمعين نحو بعض وخائفين جداً و فريلكس يحاول ان يهدأ دراك الهائج واردف بنفاذ صبر اين جوليا؟ لن اكرر كلامي اردفت ميرا بسرعة لا نعلم اين هي نظر لها بطرف عين كانت كافيه بأن ترعبها امسك دراك كُم فريلكس واردف بغضب وعروق بارزة اخبرني الآن !! لا اعلم قالها بثقة خالية من الخوف  فأخذ يردد بهوس لا تعلم اذن ! لا تعلم اذن ! لا تعلم اذن ! سأريك كيف ستعلم اخرج سلاحه وامسك ميرا بقوة وصوب فوهت السلاح ناحية فمها لِيصرخ الجميع خوفاً حيث ميرا ثابتة لا تتحرك هل ستخبرني الآن ام افرغ محتوها عليها؟ لم يبدي فريلكس اي ردة فعل قوية واردف بثقة لو كنا نعلم لما كان الجميع صامت ولما كانت ميرا ثابتة هكذا سيد دراك <حتى لو نعلم لن نخبرك افعل ما شئت> اراد قول ذالك لكنه اكتفى بحبس هذا الكلام داخله واكمل بنفس الهدوء وايضا نحن لسنا حمقى كي نحميها وننسى انفسنا لذا رجاءً سيد دراك اتركها وابحث عنها بعيدا عنا دفع ميرا واتجه الى فريلكس مردف بحد ان علمت انك تعلم شيء اقسم انني سأحرقك انت والمطعم وكل من فيهم دفعه وخرج يكثف البحث عنها ليجلس فريلكس بسرعه ويأخذ انفاسه الذي فقده وهو واقف امام آلَمًوٌتٌ واردف بهلع كدت اتبول على نفسي يا رفاق اووه اشكر الاله انه لم يصبنا شيء  بينما دراك يبحث عنها تذكر ذالك المحقق الذي يدعى مايك اتجه الى مركز الشرطه ودخل ودون مقدمات سأله بكل برود الآن ستخبرني اين ذهبت جوليا والا حطم هذا المكان فوق رأسك!  صدم مايك ولم يدرك ماذا يقول واردف بهدوء لا يريد ان يجعل دراك يشك بأنه يعلم شيء عن جوليا سيد دراك ماهذا الذي تقوله؟ اين ذهبت جوليا؟ منذ ذالك اليوم الذي اتت الي فيها لم اراه واسمع خبر عنها! اكمل بغضب متصنع ماذا فعلت بها اخبرني؟ جز دراك على اسنانه ودفع مايك مردف بغضب هز المكان لو لم اكن مستعجل لكنت شوهت وجهك وقطعت لسانك اللعين هذا يا عاهر لكن الايام بيننا وسأعود كي أُلقنك درس لن تنساه طالما انت حي تُرزق وخرج من المركز صعد سيارته وقاد لا يعلم اين يبحث عنها لم يترك مكان الا وبحث عنه اخذ يضرب المقبض واوقف السياره بمكان خالي من اي بشر مكان مهجور نوعا ما اطفئ سيارته واردف بصوت يائس يا الهي ارني اشارة اي شيء دعني اجدها لم اطلب منك شيء طيلة حياتي لكني اطلب منك الآن اريدها انا احبها ارجوووك واراح جسده يحاول استجماع أفكاره تلك وهو مغمض عينيه هكذا طرق شخصا ما نافذته ليفيقه من شروده فتح النافذة ليرى شخص لم تكن ملامحه واضحه جدا فطلب المال او اي طعام تأفّف بملل واخرج محفظته واعطاه المال وقبل غلق محفظته اردف الشخص بخوف وهلع لقد رأيتها لقد رأيتها كانوا ! كانوا ! يحاولون الاعتداء عليها كانوا خمسة لقد لقد ضربوها حاولت مساعدتها لكنه ابرحوني ضربا حتى كُسرت يدي *شهقة*انهم ضربوها بقوة اقسم لقد لقد سمعت تحطم اضلوعها مع هذا كانت تقاوم ان لا يفعلوها كنت اراها تعاني تلعن وتشتم بعدها لم اشعر بشيء فقد اغمى علي وعندما ا استيقظت لم تكن هناك لكن الدماء كانت تملؤ المكان يبكي بقوة كان المنظر مؤلم للغاية نزل دراك من سيارة و دموعها تنزل كالمطر وهو يسمع هذا عن مانجوته صرخ بالرجل بخوف وغضب ومشاعر مكركبه اين هذا المكان اخبرني اين هو؟ ليصطحبه الرجل لذالك المكان الذي كان لا يزال دمه لم يجف جري الى تلك الارضية ولكم الارض واتصل برجاله واخبرهم ان يفتشوا كل ركن من هذا المكان ذهب الى سيارته واخرج اخطر انواع الاسلحه الذي يملكه للآن وهو ينوي لشر وبدأ بالبحث هنا وهناك دخل ذا وذاك فتح هذاك وهذا وكسر باب باب حتى دخل منزل لم يكن بذالك الهجران وهناك رجال يبدو عليهم الخباثة وكل ما هو سيء يجلسون وكل انواع الشراب والمخدرات بمنتصفهم ويقولون بسخريه متعجبين ان تلك الفتاه رغم قصرها وضعف جسدها وضربها بكل تلك البشاعة الا انها لم تفقد وعيها ومازالت تقاوم اللعنه لما تأخر إثان يجب ان نخدرها كي نأخذ راحتنا معها ويتعالى ضحاكهم فلاحظوا وجود دراك لكنهم لم يعرفوه فدخل المكان وهم وقفوا لم يجعلهم بنطق حرف الا ويدخل السلاح ذاك بفم من كان سيتحدث مردف بغضب مخييف الآن اريدكم ان تروني تلك الفتاة الذي كنتم تتحدثون عنها دون اية مقدمات فركض احدة الرجال وسحب الفتاة التي كانت جوليا بحالة مزرية تماما اشتد فكه وجحضت عيناه وصرخ بقوة برزة جميع عروقه اخذ يبرحوهم ضربا ويطلق عليهم النار حتى امتلأ المكان دم فحمله جوليا للخارج وخلع سترته وسطحها به وذهب الى سيارته واحضر بنزين ورشه بالمكان واشعل الكبريت واحرقهم واخذ يسمع صرخاتهم وهم يحترقون ترك كل ما بيده واخذ صغيرته الا سيارة وقاد بجنون الا اقرب مستشفى
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•