#ماري
" اوه يدك باردة توقفي"
أنَّ بعد أن وضعت يدي على خصره تحت ملابسه
قلت له :" لن تقول لي توقفي و نحن في منتصف الاحداث لاحقًا هاه ؟!"
ضمَ شفتيه و نظر ببراءة في عيني و قال :" امم كلا .. فقط .. هذا محرج لأني كنت أنتظر هذه اللحظة منذ وقت طويل .."
ضحكت و قلت :" يبدو أنك كنت تحلم بأشياء كثيرة .. هيا أخبرني ما هي حتى أحاول أن أحققها لك"
قال و قدم اضطرم وجهه بالحمرة :" أنا .. لم أتوقع .. أن شخصيتك هكذا .."
سألت :" كيف ..؟ و ماذا تعني ؟"
رد :" تعلمين .. أنتِ دائمًا ما تكونين لوحدك و وجهك متجهم طوال الوقت .. و بسبب أنك تحبين النظام فالجميع يعتقد أنك متسلطة و صارمة و لن تسمحي لأي خطأ و لو بسيط .. و أيضًا كنت أظنك مهووسة نظافة أول مرة ههه"
نزكت أنفه و قلت :" هذا لأنك لم تقترب مني لتعرف شخصيتي .. و أيضًا .. الحميمية بالنسبة لي هي الأمر الذي أهرب فيه من نفسي و من أفكاري .. ربما لهذا أتصرف بعكس ما تراه .. و أيضًا ربما لهذا لا أظل في العلاقات كثيرًا .."
يا إلهي لماذا فتحت هذا الموضوع معه الآن .. الأفضل فقط أن نرجع لما كنا نفعله
دفعته للسرير و قلت :" و الآن توقف عن الحديث و استعمل فمك لشيء أفضل"
رأت الانبهار في عينيه
بدأت بتقبيل خده ثم رقبته .. و وضعت يدي بين ساقيه على عضوه و بدأت بالفرك ..
كان يئن بصوت لطيف .. عض اصبعه حتى لا يصدر أصواتًا أكثر
توقفت عن تقبيله و أبعدت يده عن فمه و قلت له :" لا تكتم أي صوت ! فهمت ؟"
"ننن ف فهمت " رد بصعوبة
قبلته على فمه و مررت لساني على لسانه
ابتعدت عنه حتى أعطيه وقتًا للتنفس
كان وضعه مزري و لكن جميل .. أحبهم هكذا .. ضعيفين بدون حول ولا قوة
أمسكت بيديه الاثنتين من المعصم و رفعتهما بعيدًا و قلت له :" و الآن دعني أنتقل للمرحلة الثانية"
رفعت البلوزة عن بطنه و وضعت طرفها في فمه حتى يمسكها
و بدأت بتقبيله على صدره نزولًا لبطنه
و بنفس الوقت كنت أدلك عضوه لأعلى و أسفل فقد انتصب بسرعة
أحب الأصوات التي يصدرهااا
جسده أصبح حاميًا .. أعتقد أنه لن يتحمل أكثر
فك يديه و أبعدني عنه قبل أن يصل لذروته
ثم قال لي و هو يلهث :" كلا .. امم .. لا أريد أن ينتهي الأمر هكذا .."
نظرت له و لم أفهم ما يقول ..
قال بصوت مقطع :" ه.. هيا ... تعلمين .. edging .."
*اسف ما لقيت معنى بالعربي*
ضحكت :" ااع قل من البداية أنك تحب فعلها هكذا ! لمَ الخجل الآن ؟"
قلب وجهه من الاحراج و أخفاه بالوسادة
" أرجوك قول الأمر محرج جدًا"
إنه حقًا ظريف
تمددت بجانبه و كنت محاذاة ظهره
ما زال يخفي وجهه بالوسادة
وضعت يدي على صدره و بدأت أحفز حلمتيه
و دسست فخدي بين ساقيه
قبلت رقبته من الخلف
و سألته :" هل تريد أن نكمل على هذه الوضعية ؟"
رد بصوته المخنوق في الوسادة " أجل"
أنت تقرأ
🔞 meaningless contract || عقد بلا قيمة 🔞
Chick-Litبطلتنا شخصية صارمة لا تحب الحياد عن القوانين لكن هذه المرة فقط لا تريد الالتزام بالعقد .. أي عقد نقصد ؟ تابع القصة لتعرف
