PART⁷

1.8K 130 85
                                    

COTARD DELUSION.

الفَصل السَابع مِن  | وَهم كُوتار.

تَجاهَلو الأَخطَـاء الأِمَلائيـة.

__________

نَسِيج نَاعم لَامس فَمي بِخفة! انَها شِفاهه.
طَبيبي النَفسي عَلي وَشك تَقبيلي!!! وشَقيقتي بِلخارج؟!!!

حَرك شَفتِية علي نَسيجي بِخفة مُولدا احتِكاك يَجعلني احَتضر رُويدا رُويدا

وها انا ذا افاجِئ بِة يَمتص شِفتي السُفلية بِبِطئ مُميت.

اَرتَعشت قَدماي ولَم تَعد قَادرة عَلي حَملي، أَمسكني مِن خَصري بِكلتا يَدية ثُم واصل امتصَاص شِفاهي بِخفة تَارة يَمتص العِلوية وتَارة السُفلية.

ضَربتة عَلي صِدرة بِخفة عِندما نَفذ مِني الاكسُجين بِسبب تِلك القِبلة الجَامحة

أبتَعد عَني بِبطئ وهو يَلهث هَامسا:

"لَيس لَدي اي مَشاكل في تَلقي الجَلسات في مَنزلي سَيدة مَاسون "

لَقد تَفجرت مِليون عَلامة تَعجب وأستِفهام في رَأسي الأن!!؟!؟

أردَفت بِهمس :

"ولَكن مَاذا بِشأن زَوجت.."

وَضع اصِبعة الأبهام عَلي شِفاهي مقَاطعا لي قَائلا:

"شششش.. "

لَو كُنت فِي مَزاج لِلمزح لَكُنت عَضتُ ابِهامة.

طَرق خَفيف عَلي البَاب جَعلني ابتَعد عَنة بِخفة

"ادخل."

كَانت شَقيقتي افِدوتيا، سِمعتها تَقول:

"أسفة حَقا لَقد جَائني اتِصالا مُهما، اذن اين اتَفقتما في تَلقي بِقية الجَلسات؟"

"في مَنزلي."

أرَدفت شَقيقتي بِأستغراب:

"مَـنزلك!!"

هَمهم لَها هَمهمة بَسيطة ثُم قَال بِهدوء:

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 12, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

COTARD DELUSION. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن