ابتسم له كوك ابتسامه صغيره فبادله والده تلك الابتسامة
وكان كل هذا وتشان يرا كل هذا من زجاج المكتب وينظر لكوك بغل وغيره
"تفضله الان علي ، حسنا ساعرف كيف يا كوك اخرب حياتك . لا تظن انك افضل مني ابدا ايها العاهر"ذهب تشان وهو يفكر كيف ياذي جونكوك وانت له فكره وامسك هاتفه واچلب رقم هاتف اكثر شي يعرف انه سيفرق بين جونكوك و يونا . ثم اتصل به
مكالمه
"مرحبا "
"اهلا ليسا ، كيف حالك"
"اهلا تشان ماذا تريد لبس من عادتك تتصل "
"اجل اعلم كنت اريدك بان تاتي من امريكا تسقري هنا بعض الوقت "
"ولما هذا "
"حتي تفرقي بين يونا وجونكوك "
"امم هكذا اذا ، حسنا سافكر بالامر "
"لا تفكري تعالي فقط ؛ ايضا حاولي ان تحعلي يونا تلك تسقط الطفل "
"هاه لكن جونكوك اخبرني ان زوجته بالخامس ولن يتركها"
"عادي يا ليسا اوقعيها مثلا لتقع والطفل يمت او يموت كليهم لن يفرق"
"لما انت غاضب منه هكذا هل فعل شيئا لك"
" هه لا شان لكي "
قفل تشان بوجهها وضرب قدمه بالارض وهو غاضب ويريد تكسير كوك بين يديه يعصره
عند ليسا
كانت ليسا تفكر كيف ستفرقهم عن بعضهم وهي نائمه علي سريرها بملل "كيف سااخذ دادي منها ،امم انه حتي لا يطيقني ماذا افعل "
وحين اتت لها فكره ابتسمت بجانبيه وقامت خرجت من غرفتها ونزلت وجدت والدها "ابي "والدها : نعم عزيزتي
ليسا : ما رايك نذهب لكوريا
والدها: لما
ليسا : نقابل عمي
والدها: ولما عمك هه
ليسا : لم نراه منذ وقت ،علينا رايتهم
والدها: حقا تريدي رايت عمك ام جونكوك
ليسا : في الحقيقة يا ابي اريد رايت جونكوك ، تعرف ابي جونكوك تزوج من وراء عمي و زوجته حامله ايضا ولم يكن احد يعرف ، ابي انت تعلم اني اريده لما لم تتكلم مع عمي بان يتزوجني ياابي
أنت تقرأ
𝕃𝔼𝕌𝕂𝔼𝕄𝕀𝔸
Teen Fictionواصبحت تمر الايام علي جنكو بصعوبه ويذهب للعمل ويعود يغفو ويقفل علي نفسه كثيرا وكان مربك بنسبه ليونا والامر صعب عليها لان هذا ليس جونكوك الذي تعرفه كانت تشعر بالغرابه من تصرفاته لانه كان دائما مرح ولكن الان....