لقد مر 6سنوات منذ ولاده ماري واصبحت تمشي وتلعب وتذهب للمدرسه ايضا .
لكن ما كان ليس جيدا بالامر ان كوك كان يتعب كثيراً ويونا قلقه عليه
كان في يوم جونكوك لم يقدر ان يذهب فظل نائم واستيقظ ب11 صباحا من ارهاقه ووحد يونا تجلس جانبه وتقرء كتاب.
"صباح الخير"
"صباح الخير جونكوك"
"كم الساعه"
"انها ١١ صباحا"
"اوه حقا، لما لم ويقظيني؟"
"ايقظتك كثيرا لكن انت كنت نائم كانه لا روح بك ،جونكوك!"
"نعم!"
"انت اصبحت غريبا لا تريحني "
"لما ماذا فعلت"
" جونكوك انت اصبحت ترهق كثيرا واكلتك ضعيفه ماذا بك"
"لا شي "
قام كوك من السرير وذهب للمرحاض تحمم ثم خرج يرتدي ملابس العمل
كانت عباره عن بذله سوداء و هايكول اسود ثم ارتدي عليهم كوت طويل
ذهب كوك الي مكته الذي يقع بالبيت واصبح ياخذ بعض الملفات يضعها بحقيبه العمل
وحين اتا بهرج من المكتب وجد ماري بوجهه
"كيف حالك صغيرتي "
"بخير بابا " و احتضنت قدمه
نزل لها كوك وحملها له "هل ستذهبين للمدرسه "
"اجل، ممكن توصلني اليوم لا اريد ركوب الباص*
"لما لا تريدين "
"لاني اريدك ان توصلني انت "
"حسنا "
"شكرا ابي" واحتضنته
بالدلها كوك ونزل بها للاسفل وكانت يونا حضرت الافطار و تنتظرهم
جلس الحميع ياكل "يونا اتصلي بالباص لا تجعليه ياتي ".
"لما"
"ساوصلها انا"
"حسنا "
انتهوا واخذها كوك ليوصلها لالمدرسه ثم اوصلها "ستعودين بالباص"
أنت تقرأ
𝕃𝔼𝕌𝕂𝔼𝕄𝕀𝔸
Teen Fictionواصبحت تمر الايام علي جنكو بصعوبه ويذهب للعمل ويعود يغفو ويقفل علي نفسه كثيرا وكان مربك بنسبه ليونا والامر صعب عليها لان هذا ليس جونكوك الذي تعرفه كانت تشعر بالغرابه من تصرفاته لانه كان دائما مرح ولكن الان....
