حلمـي وصـآلک

*معجزات مهدويه *

طابت ليلتكم بدعوات مستجابه وإمنيات محققه بأذن الله ♥
معجزات عن الامام الغائب الحاضر
الامام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه

انقلها لكم من اقوال واحاديث توارت من جيل الى جيل ومن راوي الى آخر
حديث عن أبن الوجناء

عن أبي محمد الحسن بن وجناء قال:
كنت ساجدا في المسجد وانا اتضرع بـ الدعاء اتاني صوت وقال لي قم ياحسن فأنتبهت للصوت اذ هي بـ بنت صفراء نحيفة البدن عمرها يناهز الأربعين فقالت لي
قم وتعال معي فمشيت ورائها
وانا لا اسألها شيئا حتى دخلت بيت
وفيه باب في وسط الحائط وله درج
صعدت البنت وجائني النداء
أصعد يا حسن فصعدت و وقفت بـ الباب
فأذا بـ صاحب الزمان عليه السلام
ياحسن إتراك خفيت علي
والله مامن وقت في حجتك الا وانا معك
ثم جعل يعد علي اوقاتي وكل حججي
وكل ما ادعوا به وكل ما اقوله لاي شخص
فوقعت على وجهي من هول ما اسمع
فأغمى علي فحسست بيده على وجهي
ليصحيني من وقعتي فقمت
قال لي يا حسن الزم المدينه بـ دار
جعفر ابن محمد عليه السلام
ولا يهمنك شيء من طعام او شراب او ستر عورتك
واعطاني كتاب فيه دعاء الفرج
والصلاة عليه وقال بهذا ادعي ففيه قضاء حوائجك والفرج لك وهكذا صلِّ علي واعطه لأوليائي فأن الله عزوجل يوفقك
يقول فقلت له يا مولاي لا أراك بعدها
فقال لي اذا شاء الله

فيقول انصرفت ولزمت مسجد جعفر بن محمد عليه السلام وانا لا اخرج منها
الا للافطار بمنزلي او لتجديد الوضوء او
النوم فاذهب ارى بيتي مملوء دقيقا
وكسوة الشتاء تأتي وقت الشتاء
وكسوة الصيف تأتي وقت الصيف

الثاقب في المناقب..

يا ترى اي جاه لهذا الرجل كي يحفي برؤية
صاحب الزمان و ماهي العضمه حتى يصحيه مولاي المهدي
يا ترى ترانا سيدي ونحن بهذا الحال
وهل ستدركنا يوماً
لا لا انا كلي يقين بإنك ترانا ايها الصاحب
واعلم إن ذنوبنا هي من حجبت رؤيتك عنا

وإن حجب الزمان رؤياك عني
ولم يرضى لنا يوم تلاقي
ستبقى حاضرا في الروح دوما
وذكرك في صلاة العشق باقي

لَيتَ شِعري اَينَ استَقَرَّت بِكَ النَّوى، بَل اَيُّ اَرض تُقِلُّكَ اَو ثَرى، اَبِرَضوى اَو غَيرِها اَم ذي طُوى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَن اَرَى الخَلقَ وَلا تُرى وَلا اَسمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجوى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَن تُحيطَ بِكَ دُونِيَ البَلوى وَلا يَنالُكَ مِنّي ضَجيجٌ وَلا شَكوى، بِنَفسي اَنتَ مِن مُغَيَّبٍ لَم يَخلُ مِنّا، بِنَفسي اَنتَ مِن نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا، بِنَفسي اَنتَ اُمنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى، مِن مُؤمِن وَمُؤمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا، بِنَفسي اَنتَ مِن عَقيدِ عِزٍّ لايُسامى، بِنَفسي اَنتَ مِن اَثيلِ مَجدٍ لا يُجارى، بِنَفسي اَنتَ مِن تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهى، بِنَفسي اَنتَ مِن نَصيفِ شَرَف لا يُساوى، اِلى مَتى اَحارُ فيكَ يا مَولايَ وَاِلى مَتي، وَاَىَّ خِطابٍ اَصِفُ فيكَ وَاَيَّ نَجوى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَن اُجابَ دُونَكَ وَاُناغى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَن اَبكِيَكَ وَيَخذُلَكَ الوَرى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَن يَجرِيَ عَلَيكَ دُونَهُم ما جَرى، هَل مِن مُعينٍ فَاُطيلَ مَعَهُ العَويلَ وَالبُكاءَ، هَل مِن جَزُوعٍ فَاُساعِدَ جَزَعَهُ اِذا خَلا، هَل قَذِيَت عَينٌ فَساعَدَتها عَيني عَلَى القَذى، هَل اِلَيكَ يَا بنَ اَحمَدَ سَبيلٌ فَتُلقى، هَل يَتَّصِلُ يَومُنا مِنكَ بِعِدَةٍ فَنَحظى، مَتى نَرِدُ مَناهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَروى، مَتى نَنتَقِعُ مِن عَذبِ مائِكَ فَقَد طالَ الصَّدى، مَتى نُغاديكَ وَنُراوِحُكَ فَنُقِرَّ عَيناً، مَتى تَرانا وَنَراكَ وَقَد نَشَرتَ لِواءَ النَّصرِ تُرى، اَتَرانا نَحُفُّ بِكَ وَاَنتَ تَاُمُّ المَلاََ وَقَد مَلأتَ الارضَ عَدلاً وَاَذَقتَ اَعداءَكَ هَواناً وَعِقاباً، وَاَبَرتَ العُتاةَ وَجَحَدَةَ
الحَقِّ، وَقَطَعتَ دابِرَ المُتَكَبِّرينَ، وَاجتَثَثتَ اُصُولَ الظّالِمينَ، وَنَحنُ نَقُولُ الحَمدُ للهِ رَبِّ العالَمينَ، اَللّـهُمَّ اَنتَ كَشّافُ الكُرَبِ وَالبَلوى، وَاِلَيكَ اَستَعدى فَعِندَكَ العَدوى،

طابت ليلتكم
٭۬ﮧ۬ ﻋﯧۦٚ۬ﹻۦٚ۬ﹻۦٚ۬ﹻون آﻟﻣﹻۦٚ۬ﹻۦٚ۬ﹻۦٚ۬ﹻﻬﺂ ٭۬ﮧ۬