28

843 60 42
                                    





............






تنفست بأرتياح عندما لاحظت بأنني لست عاري

تحدث أمي بغضب
" لماذا غفيت هنا ليلة الماضية أيضاً؟ "

" أسف أمي لن أعيدها مرة أخرى "

" يا إلهي ، هيا أنهض لقد تأخرت على جامعتك "

أسفلي يؤلمني بشدة كيف سأتحرك

مددت يداي إليه
" أحملني "

بغضب
" هل جننت أيها مشاكس؟! ، أنهض هيا "

" هيا أمي أحملني، أريد أن أعود طفلك الصغير المدلل "

" يونجون أنهض وإلا ناديت لوالدك "

تحدثت بملل
" نادي عليه "

صرخ أمي بصوت عالي
" تايهيونغ "

تحدثت خوفاً من مجيء والدي
" كلا أرجوك "

قهقه علي
" حسناً أيها الشقي "

وقفت بصعوبة بعد ذهابه
" ااه لو علمت بأن أبنك الكبير مزق فتحة أبنك الصغير ليلة البارحة لكنا أموات الآن "

· · • • • 🍃 • • • · ·

في الجامعة
كنا أنا ويونا نجلس حول الطاولة ونتناول طعامنا

" ما بكِ أختي؟ "

" لا شيء "

كانت تنظر إلى الطاولة التي يجلس عليها جاك ومعه الكثير من فتيات حوله يتغزل بهن

" ألم يكن معجب بكِ ماذا حدث له الآن؟ "

بغضب
" يون أصمت "

"حسناً "

بعد قليل نهض جاك وذهب

" يونجون سأذهب الآن وداعاً "
ذهبت سريعاً خلفه

أبتسمت بخفه
" يبدو بأنها واقعة بحبه أيضاً "

· · • • • 🍃 • • • · ·

" توقف أيها الأحمق "

ببرود
" ماذا؟ "

" ألم تكن معجب بي وتتبعني كالمجنون ماذا حدث الآن؟ "

" لم يحدث شيء، لقد مللت من محاولاتي معكِ "

أدمعت عيناها وبدأت بضربه
" أحمق.. سافل.. منحط.. أكرهك "

ضحك بصخب وهو يحاول تهدأتها

" يونا.. توقفي.. عزيزتي "

" لما تضحك أيها المختل؟ "

أمسك يديها بقوة وجرها خلفه إلى أحدى الغرف المهجورة
في جامعة

دفعها ضد الحائط بعد إغلاق الباب بأحكام

" ماذا تفعل؟ "




.............





اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
 لُِذَة خـطُيئتي ✔ || TGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن