0/0

36 7 0
                                    

هي اول رواية الي بتمنى تعجبكم لا تنسوا تحطو نجمة حلوة متلكون واي تعليق يخطر ع بالكم وشكرا <3⭐

                                   ....

أقترب

أقترب أكثر

كلما ظننت إنك ترى بوضوح

سيكون من السهل خداعك...

ما الذي تراه؟

أنت تنظر ولكن ما يفعله عقلك هو التوضيح والترجمة.

باحثا عن تفسير..

وعملي هو استغلال تلك الهبة القيمة التي أعطيتني اياها وهي انتباهك.

وأستخدمه ضدك..

"(CHICAGO)"
" (MONDAY) "

-سأقوم بقلب الأوراق التي بيدي وأريد منكِ رصد ورقة واحدة.
- انتبهي جيداً

قام بقلب الورق.

- كان هذا سريعا، سأقوم بها مجدداً. مستعدة؟
( حسناً )

قام بقلبها مجدداً.

- هل رأيتِ واحدة؟
      ( اجل)
- هل هي في رأسك؟
     ( اجل )

قام بأظهار الأوراق لها.

- هل ترينها هنا؟
     ( لا )!
- هذا لأنكِ تنظرين بتمعن.
- وماذا حدث بما اخبرتكِ بهِ طيلة الليل؟
-كلما نظرتي بتمعن.

قال الجميع دفعة واحدة (سترى أقل مما تريد).

ثم قام برفع جميع الورق إلى الأعلى التي تناثرت بكل الارجاء وظهر الرقم الذي اختارته الفتاة على ذلك البرج الكبير والذي كان الرقم (7)

" كيم تايهيونغ"

الجميع كان مدهوشاً ومذهولاً ويصفقون بحرارة إلا ذلك الشخص الذي كان يرتدي قبعة سوداء يخفي بها وجهه ويشاهد بصمت.

"(NEW ORLEANS)"
* (TUESDAY) *

-والآن انظري إلى عيناي ... ثم نامي. قال مفرقعاً يده بجانب اذنها - حسناً..
كانت مسندة فوق كتفه
همس في أذنها.. ومن ثم رفعها لتستقيم ثم.....
أظهر بعض النقود وقال
-إن تمكنتي من أخذ هذه النقود مني. بوسعكِ أخذها هيا خذيها.
مع إن ايديها كانت مفتوحة ومتشابكة سوياً لم تستطع أخذها
-إن تمكنتي من نطق اسمكِ بوسعكِ أخذها.
ولكن لم تستطع نطق شيء سوى التأتأة
-حسناً، ابقِ مكانكِ، تلوي قليلاً. سأقوم بإلقاء نظرة عابرة تحت الرداء. في عقل زوجكِ
زوج المرأة ماك :( لا. لا. ).. قال الزوج مرتبكاً
-أنا أرى...... لا تخبرني
( بالطبع )
-شاطئ كوكتيل! ، فلوريدا ؟
( انظر كانت رحلة عمل)
-أعني، كانت عمل نوعاً ما؟ ربما العمل القديم...!
( اتعلمين يا عزيزتي دعينا..)
-لا يمكنها التحرك يا ماك. تكلم وهو ينظر في أعماق أعين ماك ثم قال، تحت توتره.
-انت تفكر في اسم امرأة..
A. B. C. D. E. F. G. H. I. J
-ج.. ؟
-جاين ؟ ..جانيت ؟.. من تكون جانيت؟
أدار راسه إلى الزوجة
-أتعرفين جانيت؟ إنها صديقتكِ الحميمة، صحيح؟
الفتاة وهي تحاول التكلم
-شقيقتك؟
أومئت له
( ارجوك لا ) تكلم ماك قلقاً
-شقيقتها؟ رباه..! لم تكن في عمل كنت مع جانيت
( لا ) ماك وهو يحاول تخفيف توتره
-شقيقة زوجتك! قال مندهشاً
ضربت الزوجة زوجها بقبضتي يدها المتشابكة بغضب ودون تصديق وهي تحاول التكلم والشتم

&lt;MAGIC SHOP &gt;حيث تعيش القصص. اكتشف الآن