(البارت 25)

12.4K 378 16
                                    

ياريت لايك و كومنت رايك مهم ليا 😍😍😍
#مهمه_خارج_البلاد_( احببت قاسي)
#بقلم_شروق_مجدي الفصل 25
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى على الرسول صلى الله عليه وسلم ♥️
.........................................

احب تشاركنى رايك بالبارت 😍👇

طارق بحب : شكرا ليكم
ونظر لفيروز بحب : مش عارف اشكرك ازاى بجد
ابتسمت هى له بحب
ثم نظر للباب : شكرا يا ادهم باشا بجد شكرا

نظرت فيروز بأستغراب وفى نفسها : على ماذا يشكر هذا المتعجرف
اقترب ادهم وجلس بجانبه وربط على يده بحنان : مكنتش هسيبك لو فيها موتى يا طارق
عمري ماكنت هسلمك ليهم ولو كنت لاقدر الله موت كنت هتصرف و ارجعك بلدك حتى لو انهى المهمه كلها المهم انت ابتسم طارق بحب له وقال : ده المعروف عنك ديما يا فندم مش جديد على حضرتك الي بيطلع معاك مهمه بيكون امن على نفسه معاك

نظرت فيروز له بصدمه واستغراب فهى لم تفهم شئ

مصطفى بفخر : فعلا لو حد مكانه كان ممكن يسيبه يموت مع الانفجار لأن اصبح حمل عليه بعد الاصابه وخطر على الكل او ميعرفش يتصرف ويروح بى لاى مستشفى وتبقى خلصت كده لو اتعرف انه مصري هناك

نظرت فيروز هى وحنين وورد بأستغراب لهم فهم لم يفهمه شئ
فيروز باستغراب : ثوانى بس انت بتقول شكرا انه مارحش مستشفى كان يسيبك تموت عادي كده
#بقلم_شروق_مجدي
طارق بتعب : طبعااا لان كان عنده كذا حل تانى اسهل واقرب ان زى مقال مصطفى يفجر المكان بيا لان حالتى اصلا خطر وبقيت خطر على الكل
او يروح اى مستشفى وده خطر لان وقتها هايسبنى هناك ليهم وينهى المهمه ويرجع لمصر وانا طبعا هايعمله المستحيل عشان اعيش ويعتقلونى بعدها
وطبعا انتى عارفه اعتقال يعنى اى عندهم بقه ولحد ما المخابرات تتصرف و تهربنى من هناك اذا نفع اصلا اكون اظبط معاهم تظبيطه حلوه هههههههههههه

ثم اكمل بتعب : ادهم باشا عرض حايت الكل للخطر عشانى لو كان حد شك ان. فى مصاب هنا في البيت مع الي بيحصل برا ، او دوريه قبلته على الطريق وهو راجع بيا من هناك وانا كده او موت وطبعا رجوعى لمصر شبه مستحيل وخطر في الوقت ده كان وقتها يبقى الكل في خبر كان

اكمل حاتم بهدوء: وكمان منى محدش مننا يعرفها اصلا ادهم بس الى يعرفها عرفها بمهمه من مهماته ياعنى لو مكنش ادهم معانا كان فعلا طارق مات

منى بحب : دخولى اصلا عندكم وان حد يعرف انى دكتوره وان فى حاله هنا فى القلق ده خطر جدااا

مازن بفخر : صخر باشا مهموش حد غير طارق حاول يعمل الى عليه ولما دخلت له وقلت ان وجود منى خطر قال الى عايزه ربنا هيكون وانه مش هيسيب طارق مهما حصل

طارق بحب : عشان كده بقوله شكرا يا ادهم باشا بجد شكرا انك فضلتنى عن اى شئ تانى

ابتسم ادهم له ولم ينظر لفيروز التى ظلت تنظر بصدمه و بحزن ولاكن قالت فى نفسها ان كان برئ من هذه فلم يكن برئ بالخداع معى بل اعترف بهذا

مهمه خارج البلاد الجزء الاول والثانى   كاملة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن