قداس لـلاود

19-كذبة أبريل

تحذير:

تم نشر هذا الفصل في كذبة أبريل على سبيل المزاح.

كل شيء من هذه النقطة فصاعدًا هو مجرد مزحة تم لعبها على القراء. هذا لا ينبغي أن يؤخذ على محمل الجد.

الفصل 19 مجرد مزحة، إقرأها. لكن إعلم أنها لا تمد بأي صلة للقصة الحقيقية

.

.

.

تعليق المؤلف :

صباح الخير / بعد الظهر / الليل! لدي شيء واحد لأقوله: إنه هنا. انها هنا اخيرا. ها هو. هذه هي.

هذا يوم كنت أنتظره منذ ثمانية أشهر. ثمانية أشهر من العمل الشاق ، وثمانية أشهر مع عدة ليال بلا نوم حتى أتمكن من إنهاء الترجمة في الوقت المحدد. ثمانية أشهر من التحقق في رأسي من الحبكة مرارًا وتكرارًا ، جنبًا إلى جنب مع قصصها الجانبية ، والتنقيح ، والقواعد ، وهيكل الفصل. ثمانية أشهر رائعة ، التقيت فيها بأناس رائعين ، وتكوين صداقات رائعة.

ثمانية اشهر. تسعة عشر فصلا. ما يقرب من 200 ألف كلمة.

سيداتي وسادتي ، يشرفني ، وامتياز ، ويسعدني أن أقدم لكم قداس لـلاود الفصل الأخير . لن تكون هناك خاتمة ، ولا استمرار ، ولا تكملة ، ولا نتائج عرضية. هذا هو الفصل الأخير من قصة أحببتها وكرهتها.

هذه نهايتي. كان واضحا منذ البداية. نهاية مثالية ، الطريقة المنطقية الوحيدة للذهاب من أجلي. مثلك تمامًا ، كان علي أيضًا أن أفكر فيما إذا كنت أريده أن يعيش أو يموت. كلا الخيارين له جاذبيتهما. نقاطهم الجيدة. قوتهم وضعفهم. لذلك كان علي أن أجد نقطة وسطية ، شيء يحتوي على أفضل ما في كلا الخيارين ، وأنا فخور جدًا بالقرار الذي وجدته. أعتقد أن هذه الخاتمة ملحمية بالقدر الذي تستحقه هذه القصة.

لقد سئلت كثيرًا في هذه الأشهر عما إذا كنت قد ألهمتني أي تجربة شخصية لكتابة هذه القصة. وهذا يجعلني غير مرتاح للاعتراف بأني كنت أكذب. لقد جعلتكم تصدقونني يا رفاق أنني لم أفعل ذلك ، وأن لا شيء في حياتي قد ألهمني للقيام بذلك. لكن الحقيقة هي أن لينكولن وأنا نشترك في أمور أكثر مما يتصوره معظمكم على الأرجح. لقد عشت من خلاله ، لقد ربطت هذه الشخصية الرائعة التي أنشأها كريس سافينو. و ... حسنًا ، لا أريد أن أركبك في القطار المحسوس قبل أن يبدأ الفصل. سأخبرك عن هذا في ملاحظات النهاية. عند هذه النقطة ، سيكون قلبك مؤلمًا بشدة لدرجة أن الشعور الجديد بنوبة الشعور لن يؤثر عليك حقًا.

هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها ... أشياء كثيرة سأكون ممتنًا لها ... الكثير لشرحها ...

لكن في بعض الأحيان تحتاج إلى أن تكون مباشرًا.

سيداتي وسادتي ، أرجو الترحيب بكم في الفصل الأخير. استمتع بها!