•
•
•
يقف أمام المنزل بثياب طغى عليها اللون
الأحمر النابع عن دماء اولئك الذين
كانوا يشكلون خطرا على فتاته,حسنا هو لم يكن يظهر عليه أي آثار
تدل على القلق, لقد كان واثق أنه
لن يدع أحدهم يؤذيها أبدا,و دلك بالفعل ما فعله فهو أجهز
على جميع من أتوا رغبة في دلك,و رغم انه استغرب انها لم تنظم للقتال
معه, الا أنه تفهم قلقها من مواجهتهم
و بالحقيقة هو كان مرتاح أنها
لم تنظم له,فهو لا يحبذ رؤيتها تتأذى أمامه,
نظراته سارت حول كل تلك الجتت على
الارض, و التي كانت قد لوتت دمائها
بياض تلك الثلوج,لايت رفع رأسه نحو السماء عندما شعر
برقاقات الثلج عادت لتتساقط
بعدها أخرج هاتفه من جيبه
متصل بشوا,_فلتأتي أنت و مجموعة
من الرجال غدا,
أحتاجكم بشيء ما.ما ان تلقى موافقة الطرف الآخر حتى
أقفل الخط و وضع هاتفه بجيبه
ليشرد بيداه التي تملأها الدماء للحظةقبل أن يقاطعه دوبي الدي أتى
ركضا نحوه و تمسك ببنطال لايت
بواسطة أسنانه يسحبه نحو داخل المنزل,الاخر بسرعة كان قد فهم ان خطب
ما أصاب مارلين, لدا هو اندفع ركضا
نحو الداخل تم توجه لغرفتهاو دون وعي منه كان قد بدأ بمناداتها
باسمها بصوت مرتفع, يرجى أي إجابة,
الا أنه فقط السكون هو الدي يعم
المكان ممزوج بصوت طرقات حذائه،توقف أخيرا أمام غرفتها و بثانية
كان قد فتح الباب و توغل نحو داخل
الغرفة يناظر أركانها التي باتت
تخلوا من صغيرته,قلبه انقبض بعنف بينما يفكر بما
الدي غفل عليه؟! ما الدي حصل؟!
و لماذا مارلين ليست بالغرفة
حيت طلب منها المكوت؟!نظراته التقطت خنجرها الدي كان
على الأرضية, اقترب منه تم حمله
يناظره بشرود,قبل أن يشد عليه بعنف,
هي لم تذهب لوحدها,
دلك ما استنتجه,هي لم تكن لتترك خنجرها لو فكرت
بمغادرة المكان, صوت نباح دوبي
من الأسفل جعله يغادر الغرفة بسرعةتم يتوجه للأسفل ليتبع دوبي بينما
يرجى انه سيستطيع تقفي أثرها,رغم أن الثلوج كانت تتساقط
الا أن لايت لاحظ بوضوح آثار
أقدام مرسومة عليها و متوجه
نحو أعلى الجبل,
أنت تقرأ
اِكشفـي رَقبتـك لِي
Romance_أُريـدُها لي...سأجعـلُها مِلكـي و لـو اضطَررت لقلبِ العالـم السُفلي رأساً علـى عقِب فدائاً لدلك. دلكَ القـرار الدِي اِتخدَه لم يقلِـب فقط العالم السفلي رأسـاً علـى عقِب كما ظنَّ, لـكنَه غيّر مَجرى حيـاتِه بالكـامِل. #jungkook #جونغكوك #marlin #مارل...