𝐌𝐲 𝐇𝐞𝐚𝐯𝐞𝐧

0.04

part4♡
ⓜⓨ ⓗⓔⓐⓥⓔⓝ

.
.
.
.
يوم جديد قد اشرق بأشياء مخفيه لا يعلمها احد فتحت عينها بإنزعاج نظرت حولها لوهله كانت ستصرخ لولا تذكرها بأنها في بيتها الجديد ڪ زوجه نظرت لتجد ان سرير جنغكوك عاد كنبه و كل شئ مرتب هي قد استنتجت انه قد يكون بالأسفل دخلت تحممت وارتدت ملابسها و التي عباره عن بنطال ابيض و توب ابيض و چاكيت قصير اسود ربطه شعرها على شكل زيل حصان ثم نزلت الى الأسفل لتجده جالس على المائده بينما هناك خادمه تعد الطعام و هو جالس يدخن اقتربت منه لتجلس على الكرسي المجاور ل تقول
"اووو لم تمر ليله لخلع قناع ال جود بوي و تبان على حقيقتك  الباد بوي هذا مثير للأهتمام"

"لا ليس هكذا لكن انا احب التدخين جدا انه اكثر شئ يريحني"

"همم لكن لا تكثر زوجي العزيز لا احبذ رائحتها كثيرا"

"افطري بصمت قليلا آيديث"
.
.
.
.
انتهو من الطعام ليجلسوا في غرفه المعيشه.
"جنغكوك"

"همم"

"جنغكوك عندما اناديك لا تهمهم ك البقره بل قل نعم........  جنغكوك"

"نعم يا بقرتي...  او لم تنعتيني ب البقره و زوجتي ايضا بقره"

نظرت له بصدمه خبرته ف الحيوانات متدنيه  جدا لتقول

"كنت اريد ان أسألك ان كان عرض ان اعمل معك مازال ساري"

"نعم ما زلت عند كلمتي"

"جيد اذا بعد اسبوع سأرجع لمديرتي و اقول لها طبعا انت. تعلم شرط ان اعمل لهم اسبوعين"

"نعم اعلم  خذي وقتك الشركه لك وقت ما تشائين"

"شكرا"

"العفو....  اممم آيديث"

"همم"

"لا تهمهمي  ك البقره  ثم اخبريني عنك ف نحن لن نعيش معا. ليوم. او اسبوع بل معا مدى الحياة"

حسنا اخر كلمه قالها قد اثرت عليها سلبيا و عاطفيا هي اعجبتها ولكن شعرت  بكم هذا واقع مولم بعض الشئ.

"حسنا  كما تعلم ادعى آيديث و ابلغ من العمر23 سنه انا فتاه يكن ان تبان متهوره مغروره و متكبره و لكن انا لست هكذا. انا احب الأشياء اللطيفه احب الأستمتاع بكل انواعه لا اريد الكثير من الأصدقاء يكفيني كامي هي الوحيده انا لا احب الجلوس و ان اكون تحت رحمه امي انها تكرهني. تكره عملي شخصيتي و كل شئ اتعلم عندما كنت صغيره كسرت بالخطأ احدى اكوابها المفضله هذا ما فعلته ليه قد حرقتني في منتصف ظهري انا اكرهها جدا لذا لا تستغرب ان عاملتها ب فظاظه"

"يالها. من وحش.....  اتركك منها للان ف انا هنا لن يتجرأ احد على اذيتك"

"اووو شكرا سيد سوبر مان سعدت كثيرا مما قلته ولك ن اردت ان تقول شئ ان لا اضمن ان اكون معك مدى الحياه فقط بعض الوقت و نططلق و كل منا يذهب لحاله"