0.08

777 61 51
                                    

عاملين اي؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عاملين اي؟
.
.
.
.
.
.

«آيديث...  آيديييث اين انتي إمرأتي؟»

كان هذا جنغكوك بالطبع من غيره له الحق ب أن ينادي ب هذا الاسم المميز هو الان يأخذ حماما ولكن نسى منشفته.

«ن نعم جنغكوك ماذا هناك؟»

«اعطيني منشفه رجاء»

«حسنا»

اتت بمنشفه لتمد يدها من الفتحه الذي فتحها من الباب كان الامر طبيعي الى ان شعرت ب مياه ثم يد جذبتها للداخل.

«ج جنغكوك ماذا تفعل اتركني رحاء»
قالت بينما تغلق عينها خوفا ان يكون عاري.

«افتحي عينك آيد»
حسنا جنغكوك اعطاها اسم مميز اخر.
«ا انت ع عاري»
اقترب قليلا من وجهها.

«انا لست عاري انا معي منشفتي»

فتحت عين ثم الاخرى كانت تتأكد وجدت انه يغطي نفسه ب روب الاستحمام لكنه مفتوح قليلا من عند الصدر. 

«لما تكذب ها اغلق ما ترتديه ب إحكام هذا لا يصح هذا يدعى قله حياء و ادب يا سيد»

رفع رأسه الى الخلف عض على شفتيه ليعاود انظاره لها مره اخرى قائلا.

«عندما كانت تربيني امي نسيت هذا الجزء لأنني هربت لا اريد ان اعرفهما  لكي عندما اتزوجك و تكوني ملكي انا خاصه بي انا نتعامل مع بعضنا ب قله خياء ولكن»

هو صمت برهتا و فكر في ان يقلب الامر دراميا ليقول.

«كنت ارسم في خيالي حياه رومانسيه سعيده مع زوجتي الجميله بعض القبل  و الملامسات اللطيفه ان نشاهد فيلما انا و هي ليلا وانا على قدمها تلدك لي شعري و نذهب نتعشا في الخارج ونرقص على الشاطئ  نحظى بإعترافات رومانسيه اثناء الرقص و نحظى بطفل صغير نسميه ب مزج أسامينا و لكن عندما تزوجت بك انتي قد هدمتي هذه الاحلام الا يكفي اني عشت حزينا و بل متزوج و لكن لست متزوج  يمكنك الذهاب آيديث»

𝐌𝐲 𝐇𝐞𝐚𝐯𝐞𝐧 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن