نـجــاهـلو الأخـطاء الإملائـيه.
إضـغـط عـلى الـنجـمه و ضـع تـعليقـاً يُـحفـزني♡.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تـجـلس امـام الـصوره بـصدمه مـن هـذه الـفتـاه الـتي يُقـبلها زوجـها الـذي كـانت تـودعه من سـاعات قـليله كـم كـانت الـصوره مُـؤلـمه فـتاه شـعرهـا مُـنسدل عـلى وجـهها قـليلاً مـلامـحها لـيست واضـحه و لـكن شـفاهـها الـمُلـتصـقه بـخاصـه زوجـها هـي أكـثر شـئ واضـح تـشعُـر بـِفـوران الـدم داخـل جـسدهـا.
أتـتهـا رِسـاله مـن نـفس الـرقـم الـذي بـعث الـصوره و كـان مـُحـتواهـا هـو 'مـرحبا سـيده جـيون الـخائـن أنـظري مـا الـذي يـفعـله زوجـك من خـلف ظـهرك مـن قُـبلتـهم الـشغوفـه الـتي رأيـتها أجـذمـتُ عـلى أنـهُ سـيُعـاشـرها الـيوم و لكـن لـهُ أسـبابـه مـن سـيتحـمل أمـرأه كـانـت تـعرض جـسدهـا عـلى
الـشاشـات أحـيانـا بـملابـس لافـته و فـاضحـه و الـكثـير مـن العـيُـن الـشهوانـيه الـقذره تـنظر لـجسدها و هـو الـرجل و بـالتـأكيد يـتمنـى ان زوجـته لا يـرى جـسدها الا هو امـا انت فـعكس هـذا تـماماً و الا لـما لـم تـحملي للأن الا و إن كـان هُـناك مـشكله فـي أحـدكم'سـببان جـعلا من وجـهها يـتغير من مـصدوم لـِ هـادئ بـشكل مُـريب اغـلقت الـهاتف و لـكن قـبل هـذا فـد اخـذه الـرساله لقـطه شـاشه و الصـوره تـم حـفظـها عـلى هـاتفـها و جـلـست تُـفكـر فـي كلام المُـراسِـل المـجهول
اولا هـو لـم يُحـادثـها أبدا فـي موضـوع عـملها او أنهُ يـضايـقه لـذا تجـاهلـت هـذا الـسبب و لـكن مـاذا عـن الـمرتان الـتي مـارسـا الـحُـب بـها لـم يـوصـل سـائله بـداخـلها ولو لـمره و
عــندما سـالـته قـال بـأنـهُ لـيس مُـستعد الأن
ورجـعت للـسبب الأول نعم كُـل رجـل يُـحب ان تـكون أمـرأته هـو فـقط من يـرى جـسدهاتــنهدت بـثقلٍ كـبير داخـلها قـلبهـا يؤلـمها و بـشده اتـى فـي بـالها أن هـذه الصـوره مُـفبـركه و لـكن نـفس ملابـس الـصباح تـصفيفه شـعره الـتي صففـتها بـنفسها لـه الـساعه الـتي البـستها لـه كـل شـئ حـقيقي و هـو بـالفـعل حـقيقي.
_
هـا هـي الــساعـه الـثـامـنه انـه وقـت عَـوده زوجـها الـخائـن ربـما!
صـدر صـوت فـتـح الـباب نـظرت جـهت الـباب و كـان هـو بـالفـعل عـندمـا لـمـحتهُ عَـينَـها شـعرت بـأنـها تُـريد الـبكاء و لـكن بـين زراعـيه فـ فـي اللأونـه الأخـيره حـياتها مـلأتـها الـمشـاكل.
أقـترب هـو مـنها جـالسـاً أرضـا عـلى رُكـبتيه أمـامـها نـظرا لـشعـورهُ بـالقـلق حـين ألـقى الـتـحـيه و لـم تنـظر لـهُ حـتى تنـظر للأرض و تـسند و جـهها بـيدها.
أنت تقرأ
𝐌𝐲 𝐇𝐞𝐚𝐯𝐞𝐧
Romance[𝘔𝘺 𝘏𝘦𝘢𝘷𝘦𝘯] عِـنـدماَ يَـقَـعُ مًصّمًمً آلَأزٍيَآء الشَـهيـرُ (جـيـون جـونـغكـوك) فّـي حبِ عَـارِضـهَ الازْيـَاءِ الفّـاتـِنهَ (كـيـم آيـديـث) ولَكـن هـل آيـديـث تُبادلهُ ذاتَ الشْـعورِ؟ _ "هَل انـتَ احـمَقٌ، قُـلتُ لكَ لا اُريـدُ الزوا...