part 9
.
.
.
..
استيقظت آيديث لتنهض ب كسل لتنظر بجانبها و لكن لم تجد من تبحث عنه ارتدت ملابس نظيفه ثم نزلت الى الاسفل الى ان اوقفها صوت غناء عذب قادم من المطبخ شقت ب خطواطها الى هناك لترى انه جنغكوك عاري الصدر ك العاده و السيجاره في فمه و لكن التغير الفاحش هو انه يرتدي شورت رياضي قصير مما جعل فخذاه بارزان اقتربت هي من خلفه لتحتضنه«صباح الخير يا سيد جيون»
التفت لها ليخرج السيجاره و ينفث الهواء بعيدا عنها قائلا
«صباح الجمال سيده جيون»
قهقهت بخفه ل تقول
«لما انت عاري هكذا همم الجو بارد»
نظر لها يمثل العبوث ليقول
«كنت اظن انه يعجبك التعري الخاص بي، ثم المكيفات تعمل على تدفئه المنزل، ولكن ان اردتي ف ههناك وسائل عده للتدفئه»
قال بخبث لتنظر له بقله حيله قائله
«شكراً لا أريد منك شئ انا اتدفئ بنفسي»
ضحك بخفه على ما قالته ليلتفت للطعام مره اخرى.
كانت واقفه تتأمله الى ان قاطع تأملها سؤاله«آيديث هل حقا كنتي صادقه في ما فعلناه البارحه هذه المشاعر المبعثره كنا على وشك ان ننجرف لمنحدر واعر و لكن قد اراجعنا لسبب ما و لكن ان لم ارفض اكنتي ستنجرفين ام ستنفريني؟»
السؤال ليس ب هذا العمق و لكن هي نظرت له قليلا كأنه فعل شئ ما كبير هي معه في ان يسأل ف من سيصدق البارحه كانوا يتشاجروا ك الاطفال و اليوم هم ك عصافير الحب تنهدت بخفه لتقول.
«انا صادقه في ما حدث جنغكوك انظر اعلم انه غريب و لكن وحدت ان لا مفر من فمره انك زوجي و عاجلا ام اجلا سأتقبل هذا و فير ذلك انت شخص مراعي جدا لطيف حنون لست سئ ابدا لذا لما لا اعطي ل علاقتنا فرصه اعترف بأنني كنت وقحه حين كنت اقول اني اريد ان نتطلق ولكن نظرا لما يحدث لي من صفري بالتأكيد لن أامن لاحد في حياتي لذا ما اعطيه لك البارحه و الان و الى ما حدده القدر فالتكون لي عونا و زوج و صديق و اب لي و سأكون لك العالم بأسره جنغكوك ف انا عندما اخذ بعض الحنان سأعطي اضعاف اضعافه لذا لا تكسر هذه الثقه ابدا»
أنت تقرأ
𝐌𝐲 𝐇𝐞𝐚𝐯𝐞𝐧
Romance[𝘔𝘺 𝘏𝘦𝘢𝘷𝘦𝘯] عِـنـدماَ يَـقَـعُ مًصّمًمً آلَأزٍيَآء الشَـهيـرُ (جـيـون جـونـغكـوك) فّـي حبِ عَـارِضـهَ الازْيـَاءِ الفّـاتـِنهَ (كـيـم آيـديـث) ولَكـن هـل آيـديـث تُبادلهُ ذاتَ الشْـعورِ؟ _ "هَل انـتَ احـمَقٌ، قُـلتُ لكَ لا اُريـدُ الزوا...