بعد الغدا... كلهم تيمعو تحت الخيمة العودة... اللي مفتوحة من صوب واحد... و الخدامات شلو المواعين .... كانت نور قاعدة صوب ام عيسى و فحضنها مريم... شوي و ياها دهمان...
دهمان: ماما شوفي حميد يلعب ويا مهرة
ضحكت نور: ههههه امايه عادي لعبو كلكم مع بعض
دهمان تربع و ربع ايده: مابا مابا مابا مهرة مالي انا بسسسس يدوه شوفي ماما
ام عيسى: ليش ماما شو سوت؟
دهمان: تقول خل مهاري تلعب ويا حميد
ام عيسى: هههههههه لعبو مع بعض حبيبي كلكم انت و حميد و مهرة
دهمان: مابا مابلعب ويا حد بسير اضارب غيث انا باي
و طلع ريس كامل صوب ابوه و ضحكو الحريم... اما البنات فهم كلهم كانو صوب الشباب يحايلونهم عسب الدراجات...
الحارث: انتوووو شو تبون الحينننن ؟ خلونا نلعب يخي
ميثا: مابا ناشبين لكم ناشبين لكم خلونا نسوق اول
زايد: ميثوه تعالي ركبي وياي... وانتي ايهههه نزلي يالياهل
ميثا: ولله انك كفو احبككك زيود
زايد: ولا اقول غيرت رايي سيري عني
ميثا: ليششش؟
زايد: شو اللي زيود اصغر عيالج ؟
ميثا: منزينك و من زين دراجتك عاد
و سارت عنهم ميثا و هي متنرفزة... رايد لحقها لانه يدري انها زعلت ...
عبيد: بس يتها الحالة اونها تتغلى
مايد: جب انته الثانييي
الحارث: بدو الاخوان يتضاربون خذلك
البنات كانو مسوين دائرة وهم واقفين (يريت فهمتو)
مها: بنات امانه لازم نكلم حد... ما يصير جي
طيبة: خ نكلم الحارث احسن لان لو كلمنا الباقيين ايييي بتستوي مشاكل و بيطلعونا غلطانين
عليا: صح عالاقل الحارث بيتفهم ما بينط للنهايات
جميله: بس اوكي بس لازم نحصل لنا وقت نخبره وقت يكون فيه بروحه
أنت تقرأ
انت الذي ما يشبهك بالملا حي...
Randomالجزء الثاني من "من خوفي عليك حبيتك " مــدري متى برتاح يا وردة الحي؟!؟..