لكدها اتجه تاي نحو الشاطئ وكان
الجو لطيف وبارد قليله لان زينب كانت
ترتدي ملابس خفيفه فشعرت بل برد
قليله فلاحض ذالكه تاي
وخلع المعطف خاصته والبسه لزينب
وقال لزينب لماذا لم ترتدين ملابس
خفيفه زينب: لم اتوقع ان الجو بارد هاكذا وجلسو قريب من الشاطئ
وكان المنظر جميل جداً وكان تاي،
يتأمل زينب وكانا يتحدثان ويضحكان معن واتا تاي اتصال وذهب يرد عليه
ولكن تأخر قليله واته لزينب شاب
كان يبدو عليه انه ثمل ويحاول التقرب
من زينب ولاكن زينب ضربت على
وجهه زينب من تضن نفسك وقف الشاب
وتقدم من زينب ولاكن اوقفه صوت
تاي: ابتعد عنها والى سوف تره شيء
لم يعجبك وكان شكل تاي مخيف
لانه كان قاضب
والشاب هرب لئنه خاف من تاي
زينب اهدء قليله لاداعي للقضب
هداء تاي قليله وقال لها دعيني
اوصلكي الى الفندق
زينب حسنا
(بعد عده اسابيع)
وقد تطورت علاقه تاي وزينب واصبحو مقربين جدا ويملكو مشاعر تجاه بعض لاكن لم يعترفو
وفي يوم كانت زينب وريناد كانتا
ذاهبتان الى الى يتجولا
وارتدياملابس ريناد
ملابس زينب
وخرجا من الفندق وكانا يتجولان وبعد
مده من التجوال وقد حل اليل
وقد عادا الى الفندق لانهما يشعران
بل تعي من كثرا المشي
وذهبت كل واحده الغرفتها لكي تنام
وفي اليوم التالي
وكان يوم الاثنين كانت زينب تحضر الفطور وريناد تساعدها
وبعدها فطرو وذهبو للجامعه
تسريع الاحداث
وبعد انتهاء جميع المحاضرات
وعادا الى الفندق
اخذا قسطن، من الراحه وذهبا الى
المطعم ويال الصدفه كان تاي ذهب الى
نفس المطعم وكانتا يرتديانملابس ريناد
ملابس زينب
خرجا من الفندق متجهين الى المطعم
واتا النادل وكانليفاي نضر لريناد باعجاب وبعدها
قال ماطلبكم
طلبتم **** مادري شنو اكول الكل
بس اعرف اشكله ماعرف اسمه
المهم بينما كانتا يتناولان الطعام
لاحضت زينب تاي كان يجلس في
احدا الطاولات وكانت احدا النادلات
ذاهبه لتعطيه القهوه ولاكن تعثرت
وانسكبت القهوه على ملابس تايو
النادله اعتذر سيدي لم اقصد
تاي لا مشكله سوف اذهب انضفه
في الحمام وبينما كان ذاهب
للحمام مر من جنبك رأك وابتسم وغمز
لكي وانتي خجلتي
تاي مرحبا زينب
زينب اهلا تايو
زينب اعرفك صديقتي
ريناد اهلا بحبيب صديقتي
زينب رينادددد
تاي وهو يضحك عليكي
وذهب للحمام
وريناد ذهبت لتدفع الفاتوره
لتره انه ليفاي لتنضر اليه ريناد
لتعطيه الفاتوره هو ضل ينضر لكي ليفاي واخذ منكي الفاتورا واعطاكي
بطاقه عليه رقمه لكي وابسم وانتي
اخذتيه وذهبتي
عند زينب كانت ذاهبه للحمام لكي لتقسل
يديها وبعدها انتهت وكانت خارجه
وبينما كانت خارجه تعثرت وكانت
سوف تقع لو لا تاي الذي امسكها
وبقيا ينضران في عيون بعض
يعني كان ماسكها من خصرها
وهي ماسكه فيه
وزينب لاحضت نفسها وابتعدت
بعدما صار وجهها احمر
زينب شكرا
تاي لاداعي للشكر
زينب حسنا دعنا نخرج من
هنا عند ريناد التي كانت تنتضر
صديقتها وخرجا من المطعم
وذهبا الىيتبع..........
انتضرو الجزء الثاني انشاء الله انزله قدن
في الساعه التاسعه ومع السلامه 💖💜
أنت تقرأ
حلم يتحقق 🇰🇷💜
De Todo(بسم الله الرحمن الرحيم) تعريف عن نفسي اسمي زينب انه كتبت هاذا القصه الي والبت عمي صديقه طفولتي ولان انه احب كوريا كثيرا وتمنه تعجبكم القصه.