لسا احنا ماحكينا عن اهل زينب وريناد كيف كانت رده فعلهم عندما قلتم لهم عن موعدتكم طبعا هم تقبلو الامر لئنكما تعرفان مصلحتكما ولم يستطيعو ان يحظرو حفل الزفاف وبس نعود للقصه
~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡
في صباح يوم مشمس على ريناد وليفاي تتحرك ريناد كثيراً لان ضوء الشمس على عيونها حتا مسكك ليفاي 😉 ليفاي: يكفي انتي تتحركين كثيراً صغيرتي هيا انهضي ريناد: امممم دعني انام ليفاي: هيا انهضي والا اعاقبك ريناد: بعبوس لماذا تعاقبني انا اريد ان انام ليفاي وهو ينهض انتي حقا لا تسمعين الكلام ريناد: لا لا لقد نهضت الان انضر ليفاي: حسنا دعينا نذهب وهو يسحبك بينما انتي تريدين النوم (انا من يمي حزنت عليها حبيبتي لا تحزني انا بنيمك)
عند زينب وتاي طبعا زينب نشيطة حيث استيقضت وكان تاي لايزال نائم ذهبت تستحم خرجت من الحمام ورات ات تاي استيقض زينب متى استيقضت تاي: لتو استيقضت ولم اجدك كنت انتضرك. زينب: لكن لماذا تنتضرني تاي: وهو يبتسم لاني اريدك زينب: ماذا تريد تايو تكلم تاي: اريد ان اراك امامي دائما زينب اه حسنا زينب تايو لا تنضر لي هاكذا تاي لماذا زينب لنك تخجلني تاي حسنا لن انضر لكي هاكذا
بعدعدا ساعات عند ريناد التي كانت تشعر بل مممللل لانها وحدها بل منزل وليفاي ذهب للعمل قررت ان تتصل على زينب كي تاتي عندها وبعد ان سئلتها واوافقت وغيرت زينب ملابسها الى
شكلها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبعدها خرجت من المنزل واخذت سياره اجره وبعد عشر دقائق صوت الجرس يرن في منزل ريناد نزلت ريناد تفتح الباب زينب: كيف حالك وهي تحتضنها ريناد: بخير وانتي وهي تبادلها العناق زينب: بخير الحمدلله وبعد ثلاث ساعات...
زينب: علي ان اعود الان للمنزل ريناد: ماذا لم تعودي ابقي زينب: انه لا استطيع ان اترك تايو وحده واصلا هو لم يسمح لي ان ابقا ريناد: حسنا اذا وداعا زينب: وداعا اهتمي بصحتك وبصحه طفلك ريناد لا تقلقي انه اهتم زينب احسنتي
تسريع الاحداث بعد ان وصلتي للمنزل فتحتي الباب وكان الهدوء يعم المكان زينب كانت متوتره لانها تخرت كثيراً دخلت الغرفه وكان تاي جالس ينتضرك تاي: واخيرا عدتي لماذا تاخرتي زينب: انا اسفه تايو لكني تاخرت قليلا تاي: وان يكن لقد تاخرتي زينب: تايو حبيبي انا اسفه فل تنسى الموضوع انا الان هنا معك. تاي: حسنا اذا في المره القادمه عليكي ان تطلبي من ان اوصلك ولا تذهبي في سياره اجره زينب لماذا تاي: لاني زينب: ماذا وهل تغار تاي: بلا اي شك سوف اغار فانتي زوجتي. زينب: حسنا حبيبي لم اصعد بعد الان تاي: هاذا افضل.
