وفي الصباح اليوم التالي استيقضت زينب وريناد لكي يجهزو نفسهم لاول
يوم في الجامعه وقد ارتدياملابس زينب
ملابس ريناد
وبعدها افطرو وذهبو متجهين الى الجامعة وفي طريقهما كان شخص ما
يركض بسرعه ولم ينتبه ووقع على
ريناد وبقيا، ينضران بعيون بعض
وبعدها استقام الشخص وساعد ريناد
في الوقوف وبعدها اعتذر منكي وذهب
وانتي بقيتي شارده تفكرين في الشخص
زينب: ريناد ريناد هل تسمعيني
ريناد: نعم
زينب: بماذا كنتي شارده
ريناد: لاشيء لاكن الشخص يضكرني
بشخص كنت اعرفه
زينب حسنا علينا ان نسرع قبل ان تتخر
وصلا الجامعه ودخلا الفصل بعد مده
وقد عرفا عن نفسيهما
وقال الاستاذ: هناك طالب جديد فل يتفضل ويعرف نفسه طبعا هسه
ماراح اطلعه انشاء الله بل بارت الجاي
يلا نرجع للقصه ودخل ذالك الشخص
وقال اسمي هو ليفاي وعمري 20
وسررت بمعرفتكم وقد جلس قريب
من ريناد يعني المقعد الي وراها
وكان طوال المحاضره يتأمل ريناد
وزينب تكتم ضحكتها لان تعرف ان
صديقتها تحب ليفاي
وبعد انتهاء المحاضرات وذهبا الي الفندق
وذهبت ريناد لكي تنام وكانت ترتدي
أنت تقرأ
حلم يتحقق 🇰🇷💜
Casuale(بسم الله الرحمن الرحيم) تعريف عن نفسي اسمي زينب انه كتبت هاذا القصه الي والبت عمي صديقه طفولتي ولان انه احب كوريا كثيرا وتمنه تعجبكم القصه.