- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -رجاءً قوموا بترك بعض التعليقات بين الأسطر، و لا تنسوا التصويت للفصل بعد قراءتكم إن اعجبكم^^
إستمتعوا، اتمنى لكم قراءة ممتعة 🤍🦋~
لم يكن صعبًا جدًا لهوسوك ان يفرغ جدول اعمال سوكجين و السيد بارك، فبعد كل شيء، الشركة توقفت عن العمل بسبب الدعوة القضائية.
تحدث نامجون عن مشاعر جيمين و رغبته بقضاء وقت عائلي صغير لثلاثتهم سوية، لأن جيمين يعلم تمامًا ان والده و اخاه سيصبحان مشغولان مجددًا مع عودتهما للعمل يوم الإثنين.
و بالتالي، تحدث سوكجين بدوره مع والده، و بطريقه ما هو إقتنع بحديث سوكجين والذي يبدو انه اثر كثيرًا بوالده.
لذا، ها هو سوكجين يقود السيارة متوجهًا لحديقة الحيوانات كما رغب جيمين، و بالخلف يجلس السيد بارك، بجانبه إبنه الاكبر سوكجين، ثم ابنه الاصغر جيمين.
على عكس توقعات نامجون، لم يكن السيد بارك يجري مكالمات تخص العمل، بل كان يتحدث مع إبنه سوكجين، على الرغم من انهما لا يزالان يتحدثان عن العمل، لكن لا يزال، هو يتحدث مع إبنه.
كان جيمين ينظر للنافذة يحدق في الطريق بحماسة و سعادة ينتظر وصولهم للحديقة.
إلتفت على اخاه يسأل
- هيونغ هيونغ هيونغ
هل سيكون هناك دلافين؟؟فكر سوكجين
- لست متأكدًا جيميني
لربما لا؟عبس جيمين مع سماعه احتمالية عدم وجود الدلافين، يبدو ان جيمين كان متحمسًا لرؤية الدلافين.
تحمحم السيد بارك يقول
- هناك دلافين جيمين
لا اعلم متى يقومون بذلك
لكن هناك عروض دلافين اعتقدها ستعحبكابتسم جيمين بقوة
- حقًا؟؟ هذا رائع!!!إلتفت سوكجين لوالده يسأل
- كيف تعرف هذا ابي؟قطب والده حاجباه مستغربًا
- لا تتذكر؟؟- اتذكر ماذا؟
سأل حائرًا- يوم ميلادك التاسع
انا و والدتك اخذناك لنفس الحديقة
استمتعت كثيرًا بعرض الدلافين ذلك اليومسرح سوكجين متذكرًا ذلك بينما سأل جيمين
- عندما كنتَ بمثل عمري الآن؟؟؟
منذ متى كان هذا يعني؟
قبل ثلاثون سنة؟؟ هذا وقت طوييييييل!!
لا عجب لا تتذكر!
أنت تقرأ
The daily life of a luxuriant spoiled boy.
Fanfictionكما ينص عنوان الكتاب، الحياة اليومية لصبي مدلل مترف [بارك جيمين] الذي يبلغ التاسعة من العمر.