- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -رجاءً قوموا بترك بعض التعليقات بين الأسطر، و لا تنسوا التصويت للفصل بعد قراءتكم إن اعجبكم^^
إستمتعوا، اتمنى لكم قراءة ممتعة 🤍🦋~
اوقف الحارس الشخصي السيارة السوداء امام مدرسة سيده الصغير الإبتدائية، ترجل من السيارة و وقف خارجها يبحث عنه بعيناه ينتظره يخرج من البوابة بحقيبة ظهره الحمراء.
أبتسم بوسع عندما لمحه يمشي خارجًا فهرول ناحيته سريعًا
- سيدي الصغير- اهلًا...
قال بخفوت مخفضًا رأسهانعكست ابتسامة الحارس الشخصي لتتحول لعبوس مجاريًا سيده الصغير.
- لا تبدو بخير سيدي الصغير؟
احدث شيء سيء؟هز الصغير رأسه بنفي بدون ان يتحدث، فكر الحارس الشخصي ان سيده الصغير لا يرغب بالحديث لذا تركه لا يرغب بالضغط عليه حتى ركبا السيارة.
- هيونغ
نده الصغيررفع الحارس الشخصي رأسه سريعًا لمرآة السيارة حتى يرى انعكاس سيده الصغير الجالس في المقعد الخلفي.
- نعم؟؟
- هل...هل تعرف اذا...
لا! لا تهتم! انسى- ما الامر سيدي الصغير؟
تستطيع اخباري اي شيء انت تعلم ذلكمجددًا فضل الصغير الصمت و عبس فقط بعبث بطرف قميصه.
- لا بأس ان كنت لا تود اخباري
لكن لربما يمكنني مساعدتك؟
انت تبدو حزينًا
لا ارغب برؤيتك عابسًا هكذا سيدي الصغير
ايزعجك احدهم في المدرسة؟؟اجاب الصغير سريعًا ببعض الهلع
- كلا! لا احد يفعل!- اذًا ما الامر؟
و بدل ان يجيب الصغير سأل سؤالًا
- هل تعرف إن كان سيعود والدي للمنزل اليوم؟- اوه...
عاود السؤال متوقعًا الإجابة بسبب ردة فعل الحارس
- لن يفعل صحيح؟- انا آسف
هو فقط مشغول هذه الأيام
لكن هو يسألني عنك طوال الوقت!
هو يهتم لك و يحبك لذا لا تحزن!!
أنت تقرأ
The daily life of a luxuriant spoiled boy.
Fanficكما ينص عنوان الكتاب، الحياة اليومية لصبي مدلل مترف [بارك جيمين] الذي يبلغ التاسعة من العمر.