- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -
رجاءً قوموا بترك بعض التعليقات بين الأسطر، و لا تنسوا التصويت للفصل بعد قراءتكم إن اعجبكم^^
إستمتعوا، اتمنى لكم قراءة ممتعة 🤍🦋~
لم يرى جيمين والده منذ ان وبخه و صرخ عليه اليوم السابق. عند عودته من المدرسة، نادى احد الخدم على نامجون و همس بشيء بأذنه، بدى نامجون قلقًا قليلًا بعدها لكن جيمين لم يركز كثيرًا.
- سيدي الصغير
نده نامجون بعد ان انهى مساعدته بتغير ثيابه
- نعم؟
- ااا-...
و... والدك يطلب رؤيتك
- اوه، حسنًا...
قال بهدوء
- سيكون كل شيء بخير
اخبره نامجون يرتب خصلات شعره
همهم له جيمين
- نعم
توجه جيمين لمكتب والده، طرق الباب ثم فتحه يدخل.
- طلبتني، ابي؟
همهم له والده بدون ان يرفع رأسه من الاوراق بين يداه
- ادخل جيمين
دخل جيمين و جلس بتوتر على الأريكة ينتظر إنتهاء والده من ايًا كان ما يعمل عليه.
بعد بعض الوقت، خلع السيد بارك نظارة القراءة خاصته يضعها جانبًا، ثم يلقي نظره لجيمين اخيرًا.
- اعتذر منك بني
- نـ...نعم؟
- ما كان علي الصراخ عليك
انا آسف
- ا..انا ايضًا اسف
اسف لكوني متطلبًا كثيرًا
و اسف لإزعاجي لك رغم انشغالك
انا اسف...
همهم له والده
- حسنًا اذًا
تحمحم بعدها يضيف
- سيكون هناك ضيوف على العشاء اليوم
استطيع توقع تهذيبك صحيح؟
اماء جيمين بحيرة
- هذا فقط ما اردت قوله
تستطيع الذهاب جيمين
استقام جيمين سريعًا من على الاريكة ليودع والده و يخرج.
قابله نامجون خارجًا ينتظره
- سيدي الصغير
كيف جرى الامر؟؟
ابتسم جيمين له بخفوت
- جيد، لقد إعتذر على ما حصل بالأمس
بادله نامجون الإبتسامة مرتاحًا
- هذا رائع!
اخبرتك انه لم يقصد ما قاله!!
أنت تقرأ
The daily life of a luxuriant spoiled boy.
Fiksi Penggemarكما ينص عنوان الكتاب، الحياة اليومية لصبي مدلل مترف [بارك جيمين] الذي يبلغ التاسعة من العمر.
