💙 صغيرة في شراك المافيا💙

بارتي13

اضغطوا على النجمة تقديرا لتعبي

*******************

تذكير(

هوا بندم/

معك حق اوبا ساعتذر منه عندما اعود

نامجون/صغيرتي هل تحبين جنكوك؟؟

(......................

هوا بندم/

معك حق اوبا ساعتذر منه عندما اعود

نامجون/ صغيرتي هل تحبين جنكوك؟؟

احمرت وجنتا هوا و قلبها بدق بقرع الطبول و بقيت شاردة

 ابتسم نامجون على حالها و ابتسم قائلا بدرامية/

ااه صغيرتي كبيرة و اصبحت تحب

فتحت هوا عينيها على مصرعيها وبدات تضرب صدر نامجون بطفولية

نامجون/

لما لا تعترفين

هوا/

اخاف ان يرفضني فهو اكبر مني على اية حال لن يقبل يفتاة

 مراهقة ساشعر بالاحراج اذا رفضني و لن استطيع ان انضر لعينيه حتى

نامجون/

اضن انه يحبك لكن انتضري متاكد سيعترف لكي

اومات هوا بلطف

نامجون/

هيا صغيرتي و الان ل(وابتسم باتساع ينتضر ردة فعلها)لنذهب للملاااااااهي

فرحت اسمك و نزلت من حضنه و بدات تقفز و تجري نحوا سيارته/

الملااااهي يااااااااي يااااااااااي هياهيا لنذهب حالا هياااا

ليضحك نامحون على تلك الصغيرة فهي حقا بريئة ابسط الاشياء تسعدها

بعد ان اكملوا اللعب بالملاهي اشترى نامجون لهوا المثلجات 

و بقي يتمشيان في طرقات المدينة حتى لاحظ نامجون 

تاخر الوقت ليركب هوا في السيارة و يتجهوا للقصر

عند جنكوك

كان غاضب و تتملكه الغيرة لان هوا اطلقت عنان دموعها

 و حزنها لشخص غيره و عندما تاخر بداء يقلق عليها من 

جهة قلقه على حدوث شيء لصغيرته و من جهة خوفه

 من ان ياخذها نامجون منه فهو لا يستطيع العيش بدونها

وصلوا للقصر لتخرج هوا من السيارة و بقيت تتحدث مع نامجون

نامجون/

هيا صغيرتي اذهبي للنوم و غدا اريد ان اراكي في الصف حسنا

هوا بلطف و هي تضع وضعية الجيش/

حسنا قائدي

ضحك نامجون عليها ليفرك شعرها لتقوس شفتيها بعبوس طفولي وتقول/

لقد افسدت شعري

نامجون و هو يحاول كتم ضحكته/

حسنا صغيرتي و لكن

هوا/

لكن ماذا

نامجون/

هل قررتي ان تحادثي كوك بالموضوع

هوا ببلاهة/

اية موضوع؟

ضرب الاخر جبينه من حماقة الصغرى و قال/

اقصد هل ستعترفين له

خجلت هوا/

لا ابدا اذا يحبني هو سيعترف لا انا

ابتسم نامجون و اخذها في حضنه لتبادله الاخرى برحابة صدر

 و كل هذا تحت انضار ذلك الذي سيحترق غيرة و غضب

 و لو كانت نضراته رصاصا لكان ناجون جثة هامدة الان بينما 

هو شارد ليحس بشي رطب قد لامس

 خده و اشعره بالقشعريرة تسري في كامل جسده

التفت ليجدها هوا فهو لم يلحض دخولها حتى بسبب شروده

 ابتسم فور رؤيتها فحاوطت يداها برقبته و بدات تحرك اناملها 

الرقيقة داخل خصلات شعر ذالك الغرابي و قد تخدر تماما من

 لمساتها لتبتسم الاخرى لرؤية الاخرى مرتاحا للمساتها لتقفز عليه 

و قد حاوطت خصره برجليها ليمسكها الاخر حتى لا تسقط و بدات

 تقبل كل انش من وجهه*عيونه*جبينه*خده*ارنبة انفه*شعره*تفاحة ادم*

 و كم كان مستمتع بتلك القبل فقد تخدر تماما ضحكت هوا 

عندما راته يغمض عينيه بتخدر ثم قد تكشرت ملامحها لتتجمع 

الدموع بمقلتيها عند رؤية الهالات السوداء تحت عيون الاخر 

ليشعر الاخر بتوقف لمساتها و بدء بسماع شهقات صغيرة ليفتح عينيه بقلق و قال/

صغيرتي مالذي حدث؟؟لما تبكين؟؟

.........................................

بتمنى يكون عجبكم البارت و اذا استمتعتوا لاتنسوا 

تخلوا كومنت و نجمة تقديرا لتعبي و بس شكراااا