بارت 8

228 14 0
                                    

#هدية _من_ربي

للكاتبة مريم السعدي..

فيصل- فتحت عيني اي بلغتو عنه

ام حسنين- هو شافه كم مره وكله منو انت كله نسيبهم واني صدفت اجيت ادك بالباب اصيح ماكو عرفت ميخليها تطلع رحت خبرت

فيصل- دخلت سفانا بهاللحضه صعدت فوك راسن راسي ثكل تخبلت اني ضلمتها ضلمتها تذكرت من تتوسل وتكول مو اني كمت اكل بروحي وعضيت اصبعي ندم راح اعوضج بس انطيني مجال بس مراح اكولها عرفت راح تضوج مني حسكت واعوضها ويجي يوم اكولها
تتهدت ليش هيج دتاكد زين لعد عليمن جانت تحجي ضليت  اتذكر الحجي ربطت هاي جان قصدها على خالد مترتاح ببيتهم وهو خوش ولد وممقصر خرب عقلي ليش هيج النوبه فوك صبرها عليه انتقم منها شوي وصعدت

سفانا- شو انت صعدت بعد منزلت قطبت حاجبي شبيك فيصل

فيصل- تقربت ركض حضنتها وبستها من ركبتها فتحت عينها بثكل

سفانا- شبيك ليش هيج حضنتني

فيصل- همست مشتاقلج

سفانا- حضنته قوي بده يبوس بيه واني انتهيت نزعني ورجع تقرب مني
فيصل- هالمره كمت احجي--- من اول مره باوعت بعينج نسيتيني خوفي وامنت بيج جنت ميت جوع
واول مره اشوف الفرحه بعينج من امج طلعت للحديقه وكامت تبتسم نمت عليها اتلمس برقه--- جسمج عذبني من جنتي تلبسسن احس روحي حفقد

سفانا- كلامك يخبل ذبت بيك

فيصل- سفانا اني تنهدت اني احبج

سفانا- دفعته باوعت بعينه
فيصل انت متغير

فيصل- احبج

سفانا-فيصل-اني مو غشيمه شكلتلك ام حسنين

فيصل/ شششششش همست تعاي بحضني تعاي مشبعت منج جنت خايف تتاذين من دااخذج
سفانا- ضليت صافنه ومتاكده اكو شي تقربت منه حضني بسرعه قرب وجهه من وجهي برقه تقدم ناحيتي يباوع على شفايفي باسني برقه اني ذبت نزعني ونزع

فيصل- كل ماانزع تضل تباوع عالتشوهات وتدير وجهه تسويها علساس عادي واني اعرف ارتباكها مشيت ايدي على جسمها برقه همست باذنها احبج احبج نزلتها للمندر اللي بالكع بقيت اتفرج على جمال جسدها بقيت ابوس بيها واشم عطرها

سفانا- فيصل همست وعيني ذبلت متت بيدك

فيصل- لتجيبين اسم الموت

سفانا- اوك اوك
تفاعلت ويا خبلته كلسا مكزكز عليه صوتنا عله
شوي وسمعنا صوت اهله جوي

هدية من ربي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن