-
Sasuke_POVماينقصني هو حفظ كل جزء بهذه المدرسة ، وستبدأ خطتي بالتخلص من ذلك الجرذ..أينازوكا كيبا يبلغ من العمر الثامنة عشر طالب بالمرحلة الثانية يمتلك متجر للحيوانات في مُقاطعة تبعد ثلاث شوارع من الثانوية وكذلك من منزل هيناتا هيوغا..
أوريتشيمارو لم يخذلني بالمعلومات لكن كان هنالك مُقابل ، تصوير نساء من تحت التنورة لم اعلم ما سيفعل بها..ولا اريد
" ساسكي-سينباي! "
صوت خطوات وصوت انثوي ينده لي للألتفات وهذا مافعلته..رأيت الطالبة تن تن تنده..
توقفت مُلتفت للخلف مُردفاً
" مالخطب تن تن؟ ، هل حدث شيئاً؟ "
توقفت امامي تلهث ، مع نظرة مُقلِقة" هيناتا عالقة في مخزن المدرسة الخلفي ، ولم أجد شخصاً يساعدني أرجوك فل تساعدها "
هيناتا ؟!. ، ركضت بجانبها متجهين للمخزن الذي علقت به.. قبضت على يدي مُستطرد بعصبية
" مالذي حدث ! ، ماذا ذهاكن تذهبن إلى هناك؟ " اكتفت بالعبوس نابسة
" كنا نبحث عن شخصيات البيكِمون هي لعبة ممتعة لكن جذبتنا اللعبة لذلك المخزن وعقلنا هناك لكنني أستطعت الخروج من نافذه كانت مفتوحه ولكنها انغلقة قبل خروج هيناتا "
زفرت بغضب كل ذلك لأجل لعبة؟ ، تعريض حياتكن للخطر لأجل لعبة تافهه !..
***
توقفنا أمام باب المخزن ، كان يبدو مهترئ وقديم ، ركلت الباب بقوة مما جعله يتحطم.. همينا بالدخول لنرى هيناتا واقعه على الأرضية تحتضن قدميها بتوتر لترفع عينيها اللؤلؤية التي تسحر كل من يراها..
كانت دامعة ، أبتسمت لنقاء عينيها جميلة؟ هذا أقل الأشياء الذي تصفها..
ركضت تن تن مُعانقه صديقتها ، كانت كِلتاهما مُتعانِقات دون ترك بعضهما البعض..
بعد مدة ابتعدت كلتاهما مُقتربتان ، انحنت كلتاهما شاكِرات..
" شكرا جزيلاً لكَ ، ساسكي-سينباي "
وجدتُ نفسي مُبتسم دون ادراك ، نفيت ببطء واضعاً يداي فوق رؤسهن مُردفاً" فل تحرصوا على جعل هذا لا يتكرر ، ربما لن تجدن من يساعدكن يوماً "
خجلت كلتاهما مبتسمتان ، أؤمئ كلتاهما ممسكين بيدين بعضهما راكِضات نحو فصولهن..
لطِيفتان بلاشك!.. الأن الأمر الأهم..كيبا~
الخطوات التي أرشدني اوريتشيمارو عليها اجعل كيبا يثق بكَ..بفعل لهُ شيء يرغب بهِ
أنت تقرأ
. هَوس الحُب .[ sasuhina ]
Детектив / Триллер. أحبها اريدها ملكي ليسَ لأحد عداي ! . ' اعتذر ساسكي - سينباي انا لا ابادلك نفس المشاعر ' تلك الكلمات التي خرجت من شفاه الفتاة ذات الاعين الخزاميه ، سببت جرح عميق بداخل ذلك الشاب ، والذي لم يرفضه احد قط لكنها مختلفة ! ، هو احبها انه يريدها ! ، ا...