𝑻 𝒐 𝒙 𝒊 𝒄 ²⁰

2.7K 120 92
                                    

لا استطيع منع مُخيلتي القَذِرة من جَعلَكِ تصرخيـن بإسمي
هذا النعيم الذي تشهده عيناي لا أريده أن ينتهي!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

⚠️

"لا أدري إن كُنتِ فِردوسًا من السماء لتجعليني بهذه السعادة والنشوة كلما رأيتكِ، أريد دخول نعيمي وأغرق فيكي بكل جوارحي، دعيني أتشرف بتقديس جسدكِ والصعود به للسماء التاسعة"

قال يتلمس خصرها ويلصق بشرتهم العارية والمشتعلة ببعض

أغمضت عينيها بخجل لتقوم بسحبه وتقبيله لتدل على خضوعها له

ابتسم بجانبية وسط القبلة ينزع عنها حمالة صدرها التي لعنها داخله لوضعها له في موقف محرج أمام جونغكوك

أصبحت صدورهم تحتك بلا شيء يفصل بينهم وتلتهب بشرتهم وكأنها حِمم من شدة سخونتها

كان يحتك بجسدها للأمام والخلف وكأنه يصنع الحب معها مما جعلها مبتلة بشكل كبير من الأسفل ولهاثها تعالى وسط قبلتهما

لمساته انخفضت من خصرها لحوضها يتلمس بداية ملابسها الداخلية لتنخفض أنامله حتى منطقتها المبتلة ليبتسم بجانبية ويبعد وجهه عنها ثم ارتفع جسده ليستند على ركبتيه ومازال يداعبها

كان ينظر لفتنة جسدها أسفله و ثدييها الكبيران نسبيًـا يتحركان بطريقة مغرية

انخفض بوجهه ناحية ملابسها الداخلية ينثر أنفاسه الساخنة عليها يجعلها تإن بنعومة

"مبتلة للغاية صغيرتي، همم؟"
قال ليقبل باطن فخدها قبل رطبة جعلتها تتأوه وتإن بمتعة

نزع عن نفسه ما تبقى ليكشف عن جسده وهي كانت تنظر له بعيون دامعة ووجه محمر ثواني لتشعر بالهواء يضرب منطقتها ليقشعر جسدها قبل أن تشهق بقوة لشعورها بلسانه

حشرت رأسها بالوسادة جانبها تصيح بمتعة ولذة كبيرة عندما بدأ عمله

بعد دقائق وصلت لنشوتها لتتأوه بصوتٍ عالٍ ليبتعد تاي عنها ليقوم بإعتلائها مجدَدًا يعبث بما يراه ويقبلها
ل

يقوم بإقتحام قدسية جسدها

كانت أجسادهم ترتطم بعنف مصدرة صوتا فاجرًا

𝐓 𝐎 𝐗 𝐈 𝐂 || 𝐊𝐓𝐇حيث تعيش القصص. اكتشف الآن