تستيقظ تامارا و صديقتها ماريوكو كتوأم في عالم طوكيو ريفنجرز بعد تمنيها ذلك و من حسن حظهما انهما في العاشرة قبل موت شينتشيرو و بدأ الاحداث فهل ستنقذان الجميع وهل ستنقذ تامارا صديقتها
الرواية خالية من أي علاقات الشاذة فشوفوها براحة
بتبدأ الأحداث لما ي...
نهضت تارا لتجد ماري نائمة بجانبها تركتها و ذهبت لتستحم و عند انتهائها شرعت في تحضير الفطور فقاطعتها ماري قائلة أن لا تحسب حسابها لأنها شبعة فوافقت طبعا لأنها تعرف أن ماري عنيدة أكلت تارا فطورها و استحمت ماري و ها هما مستعدتان
لبسهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانوا على وشك المغادرة لولا توقف تارا
تارا : مهلا ماذا عن جهاز التسجيل
ماري : اوه نسيت أمره تماما أين هو
«تخرج تارا جهاز التسجيل و تضعه في أذنها»
تارا : لا أسمع شيئا ربما تعطل
ماري : يا غبية لم تشغليه
تارا : أوووووه صحيح هههه
«تشغل الجهاز»
بعد ثواني تكلم صوت انوثي قائلا
؟؟؟ : ما الذي حدث لما تتصل ؟
بعد صمت لثواني قررت تارا الرد بصوت جاد بارد
تارا : من أنتي يا سيدة؟ يرجى توضيح سبب مراقبتك لنا و التوقف عن ذلك او سوف اتصل بالشرطة
لم يحصل التوأم على رد فكسروا الجهاز و رموه بعيدا
و خرجتا لاكمال بحثهما في الطريق
ماري : أظن أنني بحاجة لشراء أدويتي
تارا : سنشتريها في طريق العودة
ماري : بالمناسبة أذكر أن لعائلة سانو دوجو لتعليم القتال لنبحث عنه ربما يسرع هذا عملية بحثنا
تارا : طيب
«في مكان آخر»
؟؟؟ : ماذا يحدث هل يعقل أنهما اكتشقتا الأمر كيف هذا لقد وكلت الأمر لأمهر جواسيسي ربما يجب علي الذهاب بنفسي
«نعود للتوأم»
بعد مدة من البحث وجدوا الدوجو و قرروا التسجيل فيه فطرقتا الباب و أذن لهما بالدخول فدخلتا
