لقد كبرت وأنا أُفتش عن الحُب في الجميع..
من يمشي تِجاهي خطوة، أركض لأجله بلاداً دون تعب
كنت أبحث دوماً عن بيت،
مكان آمن أستطيع الركض إليه هربًا من ثقل الحياة
لكنني،
-وبالرغم من حُبي-
لم أحصد في المقابل سوى الألم،
والوحدة
الآن فقط أدركت
أن كل طرقي لم تقُدني إلى النهاية التي أتمناها
وبدلا من العثور على الحُب لإحتمال الحياة،
صرت لا أخاف سواه.- هدير خليل.