لا تنسون تعطوني النجمة والتعليقات
انجوووي ❤️* تنويه بسيط الرواية خيالية
لذا أي شيء تشوفونه مو أوفر بالنسبة لعالم الروايات *——————
كالمسكرات أنت ! بمجرد شربك
ذهب عقلي——
على الساعة ٢ الليل
سليم نايم و ازعجه اتصاله و رد من غير ما يشوف : نعم ؟
من سمع صوت صياحه وشهقاته العالية : سليم !
سليم فتح عيونه و صحصح
شاف الجوال ( الورع )سليم : تكلم زاهي
زاهي : أنا خايف
طلعت من المكان بس خفت قعدت ادور على تاكسي ما لقيت
و جوالي بيطفيسليم : هد الحين وقل لي طيب أنت وينك فيه
زاهي : أنا اشوف لوحة مكتوب فيها شارع —-
سليم فتح عيونه : وش موديك لهذا المكان
زاهي زاد صياحه : توبة خلاص تكفى تعال ما عندي غيرك
و ما أبي بلال يدريسليم تنهد : خلاص طيب ابجيك
زاهي : لا تسكر ، اسمع صوت كلاب
خاايفسليم تنهد و نزل وهو بحرك سيارته
ويسرع
زاهي : سليم ؟
سليم : وش فيك ؟
زاهي : غنّْ لي أبي اسمع صرتك ما أبي احس اني وحيد
سليم تنهد رلكن قلبه يردع بخوف و قلق عليه
وشوي صوته ملئ اذن ومشاعر واحاسيس زاهيسليم : تجيني يختلف حالي وأحس الوقت في صفي~
كأن الوقت يضحك لي بعد ما كان مشقيني
تجيني وكل ما فيني على جيّتك متخفّي
كأني مت بغيابك وجيت اليوم تحييني~~~زاهي تقشعر جسمه صوت سليم المبحوح
و شاف سيارته من بعيد و ركض له
ودخل السيارة و رمى نفسه بحضنه سليمزاهي: شكرًا
أنت أماني وطمأنينتي
أنت كل شيسليم طالعه و طالع لبسه
وخره عنه : قل لي وش كنت تسوي ولا ترا يوصل الكلام لبلال !
زاهي كشر بوجهه وبعدها تكلم : رحت أنا وإيهاب للحفل
طبعًا كان مره حلو بمناسبة ميلاد واحد من الي يعرفهم إيهاب و بس