لا تنسون تعطوني النجمة والتعليقات
انجوووي ❤️* تنويه بسيط الرواية خيالية
لذا أي شيء تشوفونه مو أوفر بالنسبة لعالم الروايات *——————
قبّلني ولننهي النقاش .
——
اليوم الثاني من بعد حفلة امس
نزل غريد من جناحه و لابس روبه وطايح كتفه المليان بقع وعلامات حمراء و شفايفه منفوخة من كثر التبويس وما اهتم كثير بشكله
تثاوب ويمشي للصالة وينادي العاملة تجيب له فطور يكفي له ولأصحابه
أخذ جواله و اتصل على واحد واحد عشان يصحى وينزل يفطر
و بعدها شاف رسايل جواله و شاف صورهم مع بعض ومقاطعهم
عقد حواجبه بخفيف لما شاف مقطع زاهي وهو يرقص مع سليم وهو حاضنه ويبوس خده
عشر دقايق إلا الكل نازل من الجناح
تثاوب قيس : وش صاير مصحينا
غريد ميل راسه : نفطر ؟
بلال : صباح الخييرر
قرب من غريد وباس خده وعدل روبه يغطي كتفه
غريد ابتسم : صباح الورد والياسمين يا قلبي أنت
تجمع الكل على الفطور
وخطتهم الجاية لليوم هي ينتقلون لبيت سليم بسبب إن زاهي بيدخل ١٩ وبيجهزون المكان على بال ما يروحون لهزاهي ما يعرف وش خطتهم بس الي يعرف إنهم بيروحون لبيت سليم و قيس وتكلم عشان يشوف اذا هم يذكرون يوم ميلاده ولا لا
زاهي : بس أنا اليوم بطلع مع إيهاب وقروب المدرسة
عندنا مذاكرة للاختبارتبلال : ذاكر هنا
زاهي بيجس النبض اذا هم بيحتفلون بميلاده : تعرف أنا لازم اذاكر مع احد
غريد : خلاص طيب روح بس احنا الي بنرجعك
بلال : ولا توطوط يمين يسار ذاكر وبس
زاهي عبس شوي : أنا مو بزر
سليم طالعه بحكم إنه بيطلع
زاهي بلع ريقه وهو يناظر بسليم وبعدها لف على بلال : اوكيه رجعني بس الروحة بيجيني إيهاب