🌼🌼الأخ❤❤💏

58 1 0
                                    

"يا رب أسألك أن تسترني وتحميني من الحياة وتقلباتها، اللهم أَدِم عليَّ نِعمتك وفَضلك ورحمتك، اللهم لا تُغَيِّر حالِي إلَّا لأحسنه، ولا تأخذ مِنِّي نٌعمَةً أَحسَبُها عادية فغَفلت عن شُكرِها، ولا تؤاخذني بذَنبٍ فعلته ونَسيته.. أنت أعلم به فاغفِرهُ لِي، ولا تجعلني أشعُر بعَتمة الحياة وسوء تقلباتها وفَواجعها، وأسألك أن ترزقنى ما لم أتوقعه، وخيرًا لم أفكر به وتحقيق أمنيات ظننت أنها مستحيلة، اللهم اجعل لِي خَيرًا واستجابة في كل ما أتمنَّى، واجعل لِي تَوفيقًا في كُلِّ طَريقٍ أَسلُكُه، واجعل أصعب أيَّامِي ما فاتَ مِنها، ولا تُصَعِّب عليَّ أمرًا، واجعل لِي مِن كُلِّ ضِيقٍ مَخرَجًا، وارزُقنِي رِزقًا حَسَنًا، وهَب لِي طاقة بِها أعِيش وأَرضَى، وارزقنِي الجَنَّة أنا وكُلّ مَن دَخَل وحَوقَل، فإنَّ الحَوقَلة رافعة نافعة دافعة وكَنز من كنوز الجنة."

💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞
الأخ قطعة من القلب والروح فهو كتف ثابت نستند عليه في وقت الصعاب وهو سند وصديق حقيقي لنا فبدونه لا طعم للحياة

الأخ هو السّند والأمان، وهو الشجرة الوارفة التي لا تميلُ ولا تنحني، وهو السور العالي والحصن المنيع الذي يذود عن أخيه مصائب الدنيا، ويكون له سنداً وعوناً على الأيام والأعداء، والأخ هو روحٌ إضافية، ونسمة صيفٍ عليلة تهبّ على القلب لتخفف من لهيب الحزن فيه، هو عين أخيه التي ترى، وأذنه التي تسمع، وقلبه الذي ينبض، وهو روحه المعلقة فيه.

الأخوةّ الحقيقيّة هي التي يشترك بها العقل والقلب معًا، وروابط الأخوّة هي روابط قوية متينة لا تغيّرها ظروف الحياة، ونعمة الأخوّة بالله هي من أفضل النّعم التي أنعم الله تعالى بها علينا، وهي منحة ربانيّة ونعمة إلهيّة نادرة، يقذفها الله تعالى في قلوب ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الأخوةّ الحقيقيّة هي التي يشترك بها العقل والقلب معًا، وروابط الأخوّة هي روابط قوية متينة لا تغيّرها ظروف الحياة، ونعمة الأخوّة بالله هي من أفضل النّعم التي أنعم الله تعالى بها علينا، وهي منحة ربانيّة ونعمة إلهيّة نادرة، يقذفها الله تعالى في قلوب عباده الأصفياء الأتقياء، وقد ذكر الله هذه النعمة العظيمة في العديد من الآيات القرآنيّة، فقال تعالى: { وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا}.[٢] الأخوة صفة ملازمة للإيمان، فإذا وَجدت التقوى والإيمان في العبد المسلم ولم تجد الأخوة الصادقة فهو إيمانٌ ناقص وتقوى مزعومة، فالأخ الصالح صحبته نعمة ولقاؤه لذة، وقربه ذخيرة للأيام والسنين العجاف، ومخالطته طمأنينة ومعاشرته والقرب منه راحة، ومرافقته منفعة ومرافقته سعادة، فالأخوة باختصار أن تحبّ لأخيك المسلم ما تحبّه لنفسك من خير، لأن الرسول -عليه الصلاة والسلام- ربط صلاح الأخوة بالإيمان، فقال:"لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ، حتَّى يُحِبَّ لأخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ

شخابيط🤦‍♀️😜حيث تعيش القصص. اكتشف الآن